|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-01-2014 الساعة : 02:48 PM
رد الرجل بضنه انه رد فقال بالنسبه لتوثيق جبرائيل بن احمد مع انه علمائنا ضعفوا فقال التالي
اقتباس :
|
الرواية في رجال الكشي اهم كتب الشيعة في الرجال واقدمها وأوثقها فهو من تأليف الكشي وهو عند الشيعة ثقة بصير بالاخبار وبالرجال حسن الاعتقاد (1) (1) فهرست الطوسي ص171 - 172 قال المصطفوي اقدم هذه الكتب هو رجال الكشي الذي لخصه شيخ الطائفة :فكفى بهذا الكتاب المنيف شرفا واعتبارا (2) (2) مقدمة المصطفوي لرجال الكشي ص 12
جبريل بن احمد الفاريابي : قال الشيخ عناية الله في ترتيب اختيار الكشي : جبريل بن أحمد ضابط الأحاديث وكاتبها ، يذكر كثيراً مؤخّراً ومقدّماً وفي الوجيزة والبلغة أنّه : ممدوح وقال في التعليقة: عدّه خالي ممدوحاً ، والظاهر أنّه لقوله : كثير الرواية .. إلى آخره ، وأيضاً هو معتمد الكشّي حتّى أنّه يعتمد على ما وجد من خطّه. وفيه إشعار بجلالته ، بل بوثاقته أيضاً. انتهى.
وعن حواشي المجمع من مصنّفه أنّه : يظهر من ذكر الكشّي له اعتباره والاعتماد عليه وعلى خطّه وكتابه. انتهى.
وهو في محلّه ، فرواياته من الحسان أقلاّ إن لم نعدّه من الثقات ، والنقل عنه ويظهر من ذكره بهذه المثابة ؛ اعتباره ، والاعتماد عليه ، وعلى خطّه وكتابه ، حتّى بعد موته ، مثل ما يذكره كثيراً ، هكذا : وجدت بخطّ جبرئيل بن أحمد كذا .. فظهر نهاية الاعتماد ، وهذا قريب إلى التوثيق وقد ذكر جمع من علمائنا الرجالييّن المترجم في الحسان ، فمنهم في إتقان المقال : 169 ، وملخّص المقال في قسم الحسان ، حيث قال : جبرئيل بن أحمد الفاريابي كان مقيماً بكش ، كثير الرواية عن العلماء بالعراق ، وقم ، وخراسان ، وهو معتمد الكشي حتى على ما وجد بخطّه ، ويشعر ذلك بالجلالة بل الوثاقة. وذكره ابن داود في رجاله في القسم الأول : 80 برقم 289.(3) (3) تنقيح المقال ـ الجزء الرابع عشر 211 ـ 225
|
اولا- الرجل يقول لم نعده من الثقات ثانيا- طيب انا اقبل بما اتيت به من دون ان ارد ولكن اقبل بقوله الان وبما نقل جبرئيل بن أحمد، قال: حدثني العبيدي، قال: حدثني علي بن أسباط، عن عبد الرحمن بن حماد، عن علي بن حزور، عن الأصبغ: قال: رأيت المختار على فخذ أمير المؤمنين عليه السلام وهو يمسح رأسه ويقول: يا كيس يا كيس ". والان ماذا ستفعل وقلت
اقتباس :
|
الجواب
الرواية في رجال الكشي اهم كتب الشيعة في الرجال واقدمها وأوثقها فهو من تأليف الكشي وهو عند الشيعة ثقة بصير بالاخبار وبالرجال حسن الاعتقاد (1) (1) فهرست الطوسي ص171 - 172 قال المصطفوي اقدم هذه الكتب هو رجال الكشي الذي لخصه شيخ الطائفة :فكفى بهذا الكتاب المنيف شرفا واعتبارا (2) (2) مقدمة المصطفوي لرجال الكشي ص 12 الخلاصة لا يمكن للكشي ان ينقل في كتابه أي راوية ضعيفة او شخص مجهول خاصة بعد المديح من شيخ الطائفة الشيعية الطوسي عبدالله المزخرف هو :عبد الله بن محمّد الأسدي : مولاهم ، كوفي ، الحجال المزخرف ، أبو محمّد ، وقيل : إنّه من موالي بني نهم ، ثقة ثقة ، ثبت ، له كتاب يرويه عدة من أصحابنا ، روى عنه : الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة ، رجال النجاشي له كتاب ، روى عنه : بن علي الكوفي ، الفهرست. ثقة من أصحاب الرضا عليهالسلام ، رجال الشيخ (3) (3) نقد الرجال للسيد مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي
|
اقول لااشكال نقبل بكلامك ايضا ولكن قبول هذه الراويه على شروطنا كما بين السيد الخوئي بالتالي وهذه الروايات ضعيفة الاسناد جدا، على أن الثانية منهما فيها تهافت.
وتناقض. ولو صحت فهي لا تزيد على الروايات الذامة الواردة في حق زرارة.
ومحمد بن مسلم، وبريد وأضرابهم. والمصيبه بعد هذا يناقش كلام السيد الخوئي حولالروايتيتن الاخيرتين فقد قال السيد التالي معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج ١٩ - الصفحة ١٠٨ السرائر: في المستطرفات، ما استطرفه من كتاب أبان بن تغلب، أقول: الروايتان ضعيفتان، أما رواية التهذيب فبالارسال أولا، وبأمية بن علي القيسي ثانيا. وأما ما رواه في السرائر فلان جعفر بن إبراهيم الحضرمي لم تثبت وثاقته، على أن رواية أبان عنه وروايته عن زرعة عجيبة، فإن جعفر بن إبراهيم، إن كان هو الذي عده الشيخ من أصحاب الرضا عليه السلام فلا يمكن رواية أبان عنه، وإن كان هو الذي عده البرقي من أصحاب الباقر عليه السلام فروايته عن زرعة عجيبة، وقد أشرنا في ترجمة محمد بن إدريس، إلى أن كتاب ابن إدريس فيه تخليط.
هذا وقد قال ابن داود فيما تقدم منه (478) بعد ما ذكر روايات المدح وما روي فيه (المختار) مما ينافي ذلك: قال الكشي: نسبته إلى وضع العامة أشبه.
فاتى الوهابي بترجمه اميه بن علي والزم نفسه بالحقيقه وهو لايفهم شي فهذه صوره ما قال 
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ديمه
|
ولا يخفى أنّ رواة هذه الرواية أجلاّء الطائفة ؛ أمّا الصدوق وأبوه رحمهما الله فغنيّان عن التعريف ، وسعد بن عبد الله هو القمّي الثقة الجليل ، وأحمد بن هلال روايته هذه قبل انحرافه بقرينة رواية اُميّة بن علي الذي هو من أصحاب الجواد عليه السلام أي كانت روايته في أول شبابه وأيام استقامته وعدالته ، فإنّ أحمد بن هلال من أصحاب الهادي واُميّة بن علي من أصحاب الجواد عليهما السلام وهو ضعيف.
|
والمصيبه هو ينقل ولايقرا شي يامسكين وتعتر نفسك رددت اقر هذا اميه ملعوووووووووووووووووووووووووون
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ديمه
|
عن اُميّة بن علي ، عن داود بن كثير الرقّي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام ..
يستفاد من أسانيد روايات المترجم ومن مضامينها ، ومن انتهاء تضعيفه إلى ابن الغضائري ، ومن وقوعه في سند رواية كامل الزيارات ، وتفسير القميّ أنّ ما نسب إليه من الغلوّ لا أصل له ، وأنّه يروي عنه أحمد بن هلال في زمان استقامته والدليل على ذلك أنّه بعد ما انحرف وضلّ في دينه أعلن الإمام عليه السلام لعنه والبراءة منه ، وأشاع في المجتمع الشيعي فتجنبه كلّ موال لأهل البيت وتركوا الرواية عنه ومجالسته بل التبري حتى ممّن يتصل به أو لم يتبرأ منه ، فرواية من روى عنه لابدّ أن تكون قبل ضلاله ، ومن مجموع ذلك يحصل للمتأمّل في جميع ما نقلناه ، الوثوق والاطمئنان بحسن الرجل ، وعدّ رواياته من الحسان ، والله العالم بحقيقة الحال. (1) (1) تنقيح المقال ـ الجزء الحادي عشر 196 ـ 210 - تنقيح المقال ـ الجزء الحادي عشر 211 ـ 225
|
وهذه صوره الكلام وخرج صاحبنا بخفي حنين والى الان لم يناقش الروايات الصحيحه يامسكين انا اعرف انك تورط فهو الموضوع الوحيد لك وقلب على راسك
|
|
|
|
|