|  | 
| 
| 
| شيعي حسيني 
 |  | 
رقم العضوية : 62834
 |  | 
الإنتساب : Oct 2010
 |  | 
المشاركات : 12,168
 |  | 
بمعدل : 2.22 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
 مذهب عمر ابن الخطاب-الانشغال في الصلاه-فلا يقرا الفاتحه-ويقراها مرتين-ويجهزالجيش فيها 
			 بتاريخ : 18-03-2014 الساعة : 12:35 PM 
 
 اورد لنا الاخ الموالي الصحيفه السجاديه هذه المعلومه واحببت ان اضعها بالوثائق للاخوهفنشكر هذا الاخ الجليل على مااورده لنا من معلومه
 
 فتح الباري بشرح صحيح البخاري
 لابن حجرالعسقلاني-المجلدالثالث-ص644
 http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=7675
 ( باب تفكر الرجل الشيء في الصلاة  ) الشيء بالنصب على المفعولية . والتقييد بالرجل لا مفهوم له ، لأن بقية المكلفين في حكم ذلك سواء . قال المهلب   : التفكر أمر غالب لا يمكن الاحتراز منه في الصلاة ، ولا في غيرها لما جعل الله للشيطان من السبيل على الإنسان ، ولكن يفترق الحال في ذلك ، فإن كان في أمر الآخرة والدين كان أخف مما يكون في أمر الدنيا .
 قوله : ( وقال عمر   : إني لأجهز جيشي وأنا في الصلاة  ) . وصله ابن أبي شيبة  بإسناد صحيح عن  أبي عثمان النهدي  عنه بهذا سواء . قال ابن التين   : إنما هذا فيما يقل فيه التفكر ، كأن يقول : أجهز فلانا ، أقدم فلانا ، أخرج من العدد كذا وكذا ، فيأتي على ما يريد في أقل شيء من الفكرة . فأما أن يتابع التفكر ويكثر حتى لا يدري كم صلى ، فهذا اللاهي في صلاته ، فيجب عليه الإعادة . انتهى . وليس هذا الإطلاق على وجهه ، وقد جاء عن عمر  ما يأباه ، فروى ابن أبي شيبة  من طريق عروة بن الزبير  قال : قال عمر   : " إني لأحسب جزية البحرين  وأنا في الصلاة " . وروى صالح بن أحمد بن حنبل  في " كتاب المسائل " عن أبيه من طريق همام بن الحارث  أن عمر  صلى المغرب فلم يقرأ ، فلما انصرف قالوا : يا أمير المؤمنين ، إنك لم تقرأ ، فقال : إني حدثت نفسي وأنا في الصلاة بعير جهزتها من المدينة  حتى دخلت الشام  ، ثم أعاد وأعاد القراءة  . ومن طريق عياض الأشعري  قال : صلى عمر  المغرب ، فلم يقرأ ، فقال له أبو موسى   : إنك لم تقرأ ، فأقبل على عبد الرحمن بن عوف  فقال : صدق ، فأعاد . فلما فرغ قال : لا صلاة ليست فيها قراءة ، إنما شغلني  [ ص: 109 ] عير جهزتها إلى الشام  فجعلت أتفكر فيها " .  . وهذا يدل على أنه إنما أعاد لترك القراءة ، لا لكونه كان مستغرقا في الفكرة . ويؤيده ما روى  الطحاوي  من طريق ضمضم بن جوس  ، عن عبد الرحمن  كذا في الأصول التي في أيدينا ، ولعل الصواب عن أبي عبد الرحمن ، لأن ضمضم المذكور إنما روى عن عبد الله بن حنظلة ، وهو يكنى أبا عبد الرحمن ، وليس له رواية عن عبد الرحمن بن حنظلة كما يعلم ذلك من " الاستيعاب " و " الإصابة " و " تهذيب التهذيب " . بن حنظلة بن الراهب   : إن عمر  صلى المغرب فلم يقرأ في الركعة الأولى ، فلما كانت الثانية قرأ بفاتحة الكتاب مرتين ، فلما فرغ وسلم سجد سجدتي السهو "  . ورجال هذه الآثار ثقات ، وهي محمولة على أحوال مختلفة ، والأخير كأنه مذهب لعمر
 
  
 فاقول انا الطالب313 ماشاء الله عليك ياعمر مذهبك-يعني طريقتك هذه
 ماهذا الخشوع في الصلاه
 نترك الحكم للاخوه
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |