[عابر سبيل سني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة تجزى [ مشاهدة المشاركة ]

زميل عابر سني !!! هناك مئات الآحاديث عن ولاية علي (رضي) ولا يعني أنها صحيحة بشهادة كتبكم وعلى لسان الإمام جعفر الصادق (رضي) بأن هناك كذابين ووضاعين وهناك شهادة من علماءكم بأن أهم كتبكم زيد عليها أضعاف ما كانت من ضمنها الكافي ولا يوجد لديكم صحاح كيف تعتبر كل هذه دلائل لدين حق ؟ هذا افتراء منك على جهل و تعمد المغتاطات و الصحاح التي تتكلم عنها من كتب السنة هي صحاح على مقاييس الجهلة و اتباعهم امثالك و التصنيف ليس له اصل من القرآن و السنة بل هو على مفاييس باطلة ناهيك عن التدليس و مثال فان نسخة البخاري الاصلية جرى ابضا عليها التدليس على رغم عورتها و حذفت منها احاديث هذه نقطة تسجل عليك في المراوغة العقيمة - و هذا يحتاج الى فتح موضوع مستقل. و ان كانت العبرة بالتسميات فستجد الشرف و الورع عند عمر الشريف و شريفة فاضل. سبحان الله متى خالف الإمام علي سنة أبي بكر وعمر بحسب قولك ؟ ألم يصل التراويح خلف عمر ؟ ألم يأمر بها وهو إمام ؟ الاستبصار للطوسي (460 هـ) الجزء1 صفحة461 باب 287الزيادات في شهر رمضان http://www.al-shia.org/html/ara/book...sar-1/a288.htm 1795 - 8 علي بن الحسن بن فضال عن إسماعيل بن مهران عن الحسين بن الحسن المروزي عن يونس بن عبد الرحمن عن محمد بن يحيى قال : كنت عند أبي عبد الله ع فسئل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل ؟ فقال : نعم قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلى بعد العتمة في مصلاه فيكبر وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلوا بصلاته فإذا كبروا خلفه تركهم فدخل منزله فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يصلي فإذا كبر الناس خلفه تركهم ودخل وكان ذلك يصنع مرارا . لانك جاهل او مغالط كبير و هذا اكبر من مستواك فيحتاج له له موضوع مستقل أحاديث صحيحة هذيان !!! ويعني نصبح مثلكم كتب المذهب الأربعة تتضاعف في أجزاءها وما تزال ثقة ؟ أشكرك على السؤال وأتمنى أن يكون موضوع حوار خاص ليستفيد منه الجميع فربما اهتدى ضال على أيديكم .. لكن بعد أن تعطونا كتاب واحد كتبه الإمام علي (رضي) في الحديث والفقه أو أحد الأئمة والأهم أين هو القرآن الصحيح الذي بقيت الأمة بدونه تتخبط بحسب ادعاءكم ؟ نفس الرد ،،،، هات كتاب عن مذهب الإمام جعفر (رضي) كتبه هو أو أحد تلامذته مثل أصحاب المذاهب وآنذاك نترك ما نعتمد عليه بلا رجعة لا باس افتح مواضبع مستقلة للنقاش مع ىان مثلك ليس من اهل الهداية مالم تغبر ما في نفسك من الايمان بالحق و ليس القوة الغاشمة فتخرج من تقوى الله و الا سيطبع الله على قلبك و يكون مصيرك عمى القلب في الدنيا و العذاب في الاخرة يا رجل حوار السياسة له مكانه ورحم الله من عرف تحليل الخمس من المخدرات احترم نفسك يا فاسق فالخمس من تشريع الله عكس سرقة اموال الامة بالجملة 100% من اوليائك ال سعود و ال الشيخ عليهم لعنة الله لا أحد يقول من أهل السنة أن الصحابة كلهم عدول إنما العدول رواة الأحاديث الذين نقلوا القرآن لنا ولولاهم لضاع الإسلام كذاب - فانت تفتري على مولاك ابن حجر هات دليل على ان الصحابة مقتصرة على ما تقول كذبت يا مغالط و الاسلام الذي تزعم انهم نقلوه هو اسلام ائمة الضلال و هذا يحتاج الى موضوع منفصل !! سؤال غريب ولماذا عام الفتح بالذات ؟ من فتح الأمصار وهدم عروش كسرى ووصلوا إلى الصين ؟ الهنود الحمر ؟أم أنتم ؟ و هذا يحتاج الى موضوع مستقل انت تخلط الامور طبعا ليس عمر الجبان بسيفه بل شارك كل المسلمين سنة و شيعة و فيهم طارق بن زياد و موسى بن نصير ثم ان هذه الفتوحات استغلت لاضطهاد الشعوب المفتوحة و هضمت حقوقها و اذا كنت تؤمن بالقوة فوق الحق فاين هذه الفتوحات؟ !! ذهبت و انقلب الحال الى استعمار ديار المسلمين من الغرب اذا كنت تؤمن بالقوة فوق الحق فلماذا لا تصير مسيحي فهم الان اكثر قوة و هم الان يستعبدون و يوظفون ولاة امرك من الحكام و يعزلونهم و يضعون اجندة عملكم ايها الوهابية و يستخدمونكم ادوات في شق صفوف المسلمين و محاربتهم. و اذا كنت تؤمن بالعدد فلماذا لا تصبح بوذيا فهو الدين الغالب بالعدد على كوكب الارض الفتوحات التي تتكلم عنها تبخرت يا جويهل و ذهبت دول مثل دولة الاندلس السنية بسبب فسق حكامها و بقيت دول مثل ايران الشيعية بسبب منهج ال البيت, و اذا كنت تؤمن بالعدد و القوة و الحق الالهي فامامك دولة الامام المهدي على وشك الظهور . ام انك ستتريث للالتحاق ريثما يتحقق الامر كما حصل عام الفتح. اذا كان دين الاسلام لم يظهر بسبب حماقة اصحابك و مواليك فسيظهر باذن الله و العاقبة للمتقين. عن كل أسئلتك بينما أنت لم تأجب عن سؤال واحد بدليل من القرآن يسقط أبي بكر وعمر وعثمان من استحقاقهم في الجنة ورفقة النبي (ص) هذا يحتاج الى موضوع هؤلاء ليس فيهم تقوى الله و لا جهاد نفس و انقلبوا على اعقابهم و حسابهم عند الله والسبب ليس عندكم شيء إلا غل في القلوب متوارث لن يضرهم شيء إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى . ["نهج البلاغة" ص366، 367 ط بيروت بتحقيق صبحي صالح].

الرد ملون ---------------