|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,464
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-07-2014 الساعة : 05:07 AM
لفظ ثان للرواية :
- افتتحنا خيبر، ولم نغنم ذهبا أو فضة، إنما غنمنا البقر والإبل والمتاع والحوائط، ثم انصرفنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى وادي القرى، ومعه عبد له يقال له مدعم، أهداه له أُحُدٍ بني الضباب، فبينما هو يحط رحل رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاءه سهم عائر، حتى أصاب ذلك العبد، فقال الناس : هنيئا له الشهادة، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( بل، والذي نفسي بيده، إن الشملة التي أصابها يومَ خيبر من المغانم، لم تصبها المقاسم، لتشتعل عليه نارا ) فجاء رجلٌ حين سمع ذلك من النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشراك أو بشراكين، فقال : هذا شيء كنتُ أصبته، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( شراك، - أو شراكان - من نار ) .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4234
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الرابط :
هنا
لاتعليق ..!
|
|
|
|
|