|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فارس السنة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-07-2014 الساعة : 05:45 PM
من حرررررررررررررررررررررررررررمها عمده القارئ
شرح
صحيح البخاري
تاليف الامام العيني
الجزءالتاسع
ص292
باب من التمتع على عهد النبي
عن عمران قال تمتعنا على عهد رسول الله.ص.
فنزل القران قال رجل برأيه ماشاء
الوثائق
 صحيح مسلم
كتاب النكاح 1404
الوثيقه
 فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم نهانا عنهما عمر . فلم نعد لهما .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1405
خلاصة حكم المحدث: صحيح كنت عند جابر بن عبدالله . فأتاه آت فقال : إن ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين . فقال جابر : فعلمناهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم نهانا عنهما عمر . فلم نعد لهما
والحل تفسير الفخر الرازي
للرازي
الجزءالعاشر
س53
-الحجه الثانيه على جواز نكاح المتعه- ان الامة مجتمعه على ان نكاح المتعه كان جائزا في الاسلام ولاخلاف بين احد بين الامة فيه انما الخلاف في طريان الناسخ فنقول لو كان الناسخ موجودا لكان ذلك الناسخ اما ان يكون معلوما بالتواتر او بالاحاد فان كان معلوما بالتواتر وكان علي ابن ابي طالب وعبدالله ابن عباس وعمران ابن حصين منكرين لما عرف ثبوته بالتواتر من دين محمد-ص- ####وذلك يوجب تكفيرهم وهو باطل قطعا#### وان كان ثابتا بالاحاد فهذا ايضا باطل لانه لما كان ثبوت اباحة المتعة معلوما بالاجماع والتواتر كان ثبوته معلوما قطعا فلو نسخناه بخبر الواحد لزم جعل المظنون رافعا للمقطوع وانه باطل -قالوا ومما يدل ايضا على بطلان القول بهذا النسخ ان اكثر الروايات ان النبي-ص- نهى عن المتعه وعن لحوم الحمير الاهليه يوم خيبر واكثر الرويات انه عليه الصلاه والسلام اباح المتعه في حجه الوداع وفي يوم الفتح وهذان اليومان متاخران عن يوم خيبر وذلك يدل على فساد ماروى انه عليه السلام نسخ المتعه يوم خيبر لان الناسخ يمتنع تقدمه الى المنسوخ وقول من يقول انه حصل التحليل مرارا والنسخ مرارا ضعف لم يقل به حد من المعتبرين الا الذين ارادوا التناقض عن هذه الروايات والوثيقه
|
|
|
|
|