|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 80593
|
الإنتساب : Mar 2014
|
المشاركات : 123
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
س البغدادي
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
الدفاع للبيشمركة والداخلية لداعش
بتاريخ : 14-07-2014 الساعة : 11:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
للأسف السكين وصلت للعظم وللاسف لا زلنا نراعي الارهابيين ومن يدعمهم
يجب تشكيل قوات دفاع ذاتي متخصصة بحرب الشوارع والمدن ويكون قوامها فصائل المقاومة بطريقة الحرس الوطني
الدفاع للبيشمركة والداخلية لداعش ..
وفصل منصب القائد العام للقوات المسلحة عن رئيس الوزراء
الأمريكان يضغطون لتسليم الملف الأمني للسنة والأكراد او مواجهة خيار الحرب الأهلية- اقرأ المزيد :*
بعد تحذير سياسيين وخبراء امنيين من محاولة سحب الملف الامني من الحكومة اكدت مصادر خليجية ان الامريكان يحاولون اعطاء السنة حقيبة الداخلية والاكراد حقيبة الدفاع. واتهمت مصادر خليجية مسؤولة رئيس الوزراء نوري المالكي بأنه يماطل ويتهرب من تنفيذ تفاهم عقده معه وزير الخارجية الاميركي جون كيري بتشكيل حكومة توافق وطني، يبقى فيها المالكي رئيسا للوزراء بشرط تخليه عن الوزارات السيادية (الدفاع والداخلية)، وتشكيل مجلس الامن القومي العراقي برئاسة شخصية سنية وفق اتفاق عام 2010.
واوضحت المصادر ان التفاهم الذي تم بين الوزير كيري ونوري المالكي خلال زيارة الاول لبغداد يوم 23 حزيران الماضي استهدف كف يد المالكي عن السيطرة على كل مقدرات الحكم في العراق واعطاء مكونات الشعب العراقي الاخرى (السنة والاكراد) حصتهم في حكم العراق. وقد اقنع وزير الخارجية الاميركي اكراد كردستان بقبول هذا الحل، وطلب منهم سحب قوات «البيشمركه» الكردية من مدينة كركوك وتسليمها للجيش العراقي الى حين البت في وضعها وفق دستور 2006.
وكان كيري قد زار اربيل عقب محادثاته مع المالكي في بغداد. وطلب الوزير الاميركي من السعوديين الموافقة على مثل هذا الحل للازمة السياسية في العراق والتي ادت الى التطورات العسكرية الاخيرة في العراق، والمساعدة على اقناع سنة العراق بالقبول به والتعاطي معه، ووعدت القيادة السعودية بذلك . يذكر ان اسامة النجيفي قد هدد بالحرب الاهلية قائلا إن العراق يمر بمرحلة مفترق طرق، وامامه خيار الحرب الاهلية، او تشكيل حكومة شراكة وطنية برئيس جديد.
وذكر النجيفي في بيان صدر عن مكتبه أن “التهميش والاقصاء والتجاوز على الدستور ولد مناخا من التمرد والثورة، لذا فالعراق أمام مفترق طرق وهو إما أن تكون هناك شراكة وحكومة برئيس جديد لمعالجة الأخطاء، وإما الحرب الأهلية”. وقد حذر مراقبون في وقت سابق من مخطط لفصل منصب القائد العام للقوات المسلحة عن رئيس الوزراء سعيا من بعض الاطراف برئيس وزراء ضعيف.
|
|
|
|
|