|
مشرف المنتدى الثقافي
|
رقم العضوية : 68149
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 6,657
|
بمعدل : 1.35 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
السقيم
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-08-2014 الساعة : 12:59 AM
نعم هناك ضغوط على الحكومة من دول الجوار والقوى العالمية وهناك اختراق واضح لأجهزة مخابرات دولية في العراق والحكومة ليست لها القدرة على مواجهة كل هذه الضغوط خاصة مع وجود خصوم داخل العملية السياسية وتضع العراقيل لإنجاح البرنامج الحكومي .
ولكن هل من مجيب على هذه الأسئلة :
* مَن سمح بوضع مخازن الأسلحة الثقيلة والمدفعية في الموصل ، وهي ساحة ارهاب منذ 2003 والى الآن ، وقد استولى الداعشيون على أسلحة بما لم يحلموا به يوما ، الم يكن بالامكان توزيعها على بقية مخازن ومعسكرات العراق ؟!
* جريمة قاعدة سبايكر حصلت يوم 12-6 -2014 ولم يتحدث عنها احد الا قبل ايام بعد ان اثارها اهل الضحايا ومنظمات المجتمع المدني ، ولم تحرك الحكومة ساكنا في اجراء اي تحقيق عنها ؟
* تم الهجوم على الموصل واجزاء من صلاح الدين .. ولم يعرف الشعب الى الآن من هو المقصر ومن هو الخائن الحقيقي ، وما نسمعه هو تصريحات واتهامات انفعالية ليس الا؟ بينما المعروف في الجيش ان الجندي لو فقد سلاحه البسيط يتم تشكيل مجالس تحقيقية طويلة عريضة مع عقوبات وغرامات ووو؟ فما ظنك بمن يسلم ألآلآف قطع السلاح الحديثة مع الآيات حديثة وتجهيزات عسكرية ؟؟
ولو تنزلنا وقلنا ان الغراوي خان وأمر الجيش وهم من أهالي الموصل بالانسحاب ، لكن تعالوا لننظر ، كم كان برفقة قائد القوة البرية من عناصر حماية ، وكم كان برفقة الفريق عبود كمبر من عناصر حماية ، الم يكونوا بالمئآت مع كامل تجهيزاتهم وكلهم من اقاربهم ومعارفهم ،، بلحاظ ان داعش اول ما دخلت كانوا بالمئآت !! وتخيلوا لو ان عناصر الحماية لهذين القائدين كانوا قد صمدوا بوجه داعش فهل كان الحال كما هو عليه الآن ؟؟!! وكان بامكانهم الصمود لأيام واسابيع , الا ترون أن ناحية آمرلي صمدت وليس فيها عسكري واحد غير بعض عناصر الشرطة والمتطوعين ؟؟!!
وللحديث صلة ...
|
|
|
|
|