|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 71598
|
الإنتساب : Mar 2012
|
المشاركات : 1,992
|
بمعدل : 0.42 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
السقيم
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-08-2014 الساعة : 03:23 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سعد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ان كان شاعر العلمانية الملتحف بلحاف الدين والمتشدق بالكثير
من عبارات الكبر التي تنبع من اعماق عبادة اللفظ على حساب المعنى
والذي يتعالى على الرد على امثالي من العراقيين المستضعفين
بسبب لجاجه يراها زينة له وسبة يسم بها من يحيد عن نهج الانا الذي رسمته له نفسه
هو القاضي في قضية كقضية المالكي التي اهم اركانها (نقد الذات )
فاكيد ان الحكم سيكون تجريم كل العراق حتى الشجر والمدر
قبل ان يوجه ابهامه للجاني
واحب هنا ان ارسم سبب ذلك كما اراه ولا اضطر غيري للقبول بوجهة نظري
وهي ببساطه (عبادة الانا )
في خظم عراق مليء بالاحزاب والافكار والتيارات والقيادات لا يستطيع هذا الفرد ان يؤمن بعجزه وحاجته للقيادة وبدل ان يبحث عن جهة حق
يحاول ان يسقط كل الجهات وبدل ان ينتمي لمشروع
يتعامل مع الاخرين على انهم فوضويين
هو وطني (بلا مشروع )في قبال تعدد المشاريع
وطائفي ( بلا نهج ) في قبال تعدد المرجعيات
ولو فرشنا الخارطة العراقية باي نوع من التقسم وعلى اي تصنيف لن تجده الا مع الانا (ذاته التي يراها فوق الكل مرجع او قائد او زعيم )
لانه مسحور ببيان اللغة ونافر من معناها
|
************************************************** *******************
عن اي علمانية التي انا شاعرها تتحدث تلك التي قال فيها سيدك ومعبودك على السمع
والطاعة من آل الصدر... الذي تتوب الناس بين يديه... في شعره المضحك .. ((تركنا العدو علينا
يبول)) ... أم العلمانية التي جعلت مولاك يترأس موكب من 23 سيارة مظللة وأكثر؟!... أم تلك
التي جعلته يسافر بطائرة خاصة بمفرده لقطر والسعودية وتركيا؟!...
أما لحاف الدين فقد جاء بسيدك ومولاك وريثاً لصدرين شهيدين مع اسلحة تركها نظام بائد
ترضى عليه وأرسل له برقيات الرضا والقبول والطاعة من ثم تزعم ميليشات جيش وسمه
بالعقائدية كان من اول ثماره قتل عبد المجيد الخوئي من ثم التذرع بقتال المحتل للانقضاض
بعدها على الجيش والشرطة وابادتهم من ثم الوصول بالقوة وبالفقراء المساكين المتعاطفين
معه ولست والله منهم في شيء ايها المدعي الأفاك العابد لخلق الله وبعدها كانت الكراسي
العلمانية في البرلمان تُدعم بسيد المقاومة من ال الصدر المرشد والقائد والزعيم للتيار الصدري
وكتلة الاحرار...
تابع ايها الصلف ما قاله مولالك من محبة الذات والتعالي على غيره في اللقاء الذي قارب
الساعة وكيف وسمنا سيدك بالتطرف وتعمدالطائفية من ثم خطب ود السعودية التي أحرقت
البلاد والعباد وبالأخص الشيعة في العراق وسوريا والبحرين ...تابعه وهو يتحدث عن مقبوليته
من الجميع كمرشد لاحظ كمرشد وأب روحي في العراق!!!...
ولأنك متعصب اعمى لسيدك لاترَ إلا مايرى ؛ ولا تستطيع توجيه اللوم له وخصوصاً أيها الساذج
هو ليس بمرجع تقليد؟!... سألتمس الشجاعة التي تفقدها وأقول لك أن المالكي مخطيء وأنا
متفق مع اخوتي في ما عرضوا من ألفه لياءه ... لكن في المقابل ثبت كلامي ونقدي واتهامي
كما اخوتي ان كنت لا تجيد قراءة آراءهم في مقتدى ال الصدر؟! هل فهمت أم لا؟!...
أما مرجعي للتقليد فهو السيد السيستاني الذي قال بالجهاد الكفائي ؛ فقال سيدك ومولاك
بأن هذه الفتوى طائفية وتشجع على التطرف ؛ ثم قال لن اشارك في حرب طائفية يقتل فيها
السنة المهمشين !!!!!... وأنشأ سرايا سلام مقابلها شاركت في الحرب الطائفية !!!!!!!!!!!!!!!
وطني هو العراق ايها الخرف المتمسك بقائد قرارته إلهية يمكن التراجع عنها؛ يتكلم بالسياسة
صباح مساء ويتدخل في كل شيء يخصها ثم يقول أنا لاأتكلم بالسياسة!!! يكذب ويدجل بقوله
أن كتلة الاحرار لاتمثله ولا يمثلها من ثم يقول اتعاطف معها وتتعاطف معي دون وقت فارق!!!!
وطني اكبر من مراهقات لحاف الدين والوراثة والطاعة لرجل ليس مرجع تقليد و مراهقات
التعليق والتجميد والمؤتمرات التي تقوي الخصوم والبيانات التي تمجد الذات.
قولوا لقائدكم ان كنتم تستطيعون الكلام معه ولا يقول لكم(((( ألا تثقون بي...))) وكأنه نبي
معصوم؛ قولوا له ... كل الشيعة في العالم من حولنا موحدون ؟!... لماذا نحن مفرقون بل
ونتغزل بالخصم ونتقرب إليه ونصف حليفنا بالتطرف والطائفية ؟!... قولوا له أن يترك الفئوية
والوراثة والتحزب والمناداة بـ نحن آل الصدر وليتذكر عبارة اشمل منها وأقوم وهي آل البيت
من ثم يتوحد مع التحالف الوطني ويقويه لا أن يضعفه ويوهنه حتى أن أعدائه بدأوا منذ
مدة طويلة يمتدحونه في قنوات الجزيرة والتغيير والرافدين والعربية وصحف كالرياض
والشرق الأوسط قولوا له الكيثر من أخطاء كان سببا بها كما التحالف الوطني ككل ...
**** أن كنت تعد كلامي هذا شعراً ؛ فيالسخافتك وسماجة تفكيرك .... كان هذا رداً عليك
بعد أن تجاوزت على رجل بسيط لا يعترف بقائد تعبده وأردت أن تفرضه عليه فرضاً ولاتمسه
بكلمة وتستبيح غيره مثله في كل شيء مما تفوهت به لحاف دين وعلمانية زعامة بيد أنه
زحزح عن كرسيه وبقي زعيمك صنماً****
|
|
|
|
|