|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي عبد الجواد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-08-2014 الساعة : 12:28 PM
حديث الكساء
كتاب (السيدة الزهراء بين الفضائل والظلامات
من إستفتائات سماحة آية الله العظمى السيد محمد صادق الحسيني الروحاني(دام ظله العالي))
(القسم الأول أسئلة وأجوبة حول فضائل الصديقة الزهراء عليها السلام) ص 37/ 38
19.أسئلة حول بعض فقرات حديث الكساء.
السؤال: في ظل التشكيك في سند حديث الكساء المعروف في المنتخب والعوالم:
11- هل تذهبون إلى تصحيح سنده وتوثيق رواته؟ 
الجواب: باسمه جلت اسماؤه
1- سند الحديث- ابتدءاّ بصاحب العوالم"قده"وانتهاء بالصحابي الجليل جابر بن عبدالله الانصاري (رضوان الله عليه)- في غاية الاعتبار,وليس يوجد فيه من يمكن أن يغمز في وثاقته الا ( القاسم بن يحيى) والصحيح عندنا وثاقته لرواية البزنطي عنه, الذي قد ثبت في حقه أنه لا يروي الا عن ثقة, ومع الإغماض عن ذالك فان نفس صحة السند للبزنطي كافية لاعتباره, ولاحاجة للنظر في أحوال الواقعين بعده, لانه أحد الذين أجمعت الطائفة على تصحيح ما صح عنهم, فسند الحديث صحيح بلا إشكال.)
|
|
|
|
|