|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-09-2014 الساعة : 09:50 PM
المشكله انه وجدنا احد الحشويه حمير المعقول جهال المنقول اطفال ينقلون من هنا القيل والقول طلاب الشهره بظنهم انهم يردوا على الرجال الفحول وهو بالحقيقه مجرد قرد كيحيى ابن اكثم لوطي مهمول فحاول الرد علينا وهذه الصوره والمصيبه انه خرف قول ابن حجر ابن حجر يقول ان الملك اراد اغتصاب زوجه ابراهيم وهذا الحشوي يقول ان الملك اراد ان يتزوج زوجه ابراهيم وهاكم الصوره وتابعوا

ومن هنا يعلم ان هولاء يقدسون اصنامهم البخاري ومسلم وينسبون الاقوال على الانبياء في الطعن فيهم وكان من الممكن ان يضرب البخاري ويرميه بحش كوكب وتنتهي القصه
والان لنرى الضربه من العلامه الرازي الذي فعل مثلما اقول مباشره تابعوا معي
تفسير الفخر الرازي-الجزءالثامن عشر-ص122
واعلم ان بعض الحشوية روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما كذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات ، فقلت : الأولى أن لا يقبل مثل هذه الأخبار ، فقال على طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة ، فقلت له : يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم - عليه السلام - ، وان أردناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ولا شك أن صون إبراهيم عن الكذب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب . أهـ
والوثيقه

********
ارى اذناب الوهابيه فرحوا مباشره فممكن ان يقولوا ان الرازي اشعري ويضرب الامر وينتهي
ولكن نقول اصبروا فهاكم من استشهد بقوله العلامه الحنبلي
اللباب في علوم الكتاب
الامام ابي حفص الدمشقي الحنبلي-الجزءالحادي عشر-ص66
واعلم ان بعض الحشوية روى عن النبي المختار- صلى الله عليه وسلم - : ما كذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات ، فقلت : الأولى أن لا يقبل مثل هذه الأخبار ، فقال على طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة ، فقلت له : يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب إبراهيم - عليه السلام - ، وان أردناه لزمنا الحكم بتكذيب الرواة ولا شك أن صون إبراهيم عن الكذب أولى من صون طائفة من المجاهيل عن الكذب .

فيقول الحنبلي-اذا عرفت هذا الاصل فنقول للواحدي ومن الذي يضمن لنا ان الذين نقلوا هذا القول عن هولاء المفسرين كانوا صادقين او كاذبين والله اعلم
والوثيقه

|
|
|
|
|