[شاكر@]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرافضي السومري [ مشاهدة المشاركة ]

اليوم وبعد ان مر عام على اكبر جريمة اباده جماعيه عرفها التأريخ لم نرى احد الساسه اواي قائد جماهيري وضع العراق وشعب العراق نصب عينيه وآثر حتى من عمره من اجل نصرة الحق .. وجعل نصرة دماء شهداء سبايكر همه الوحيد بالمطالبه بها دوليا ولم يهدأله بال حتى يعرف الحقائق ..حقائق المؤامره التي راح ضحيتها 1700 عراقي عزل ..مؤامره فيها شركاء دوليين وساسه محلييين ممن يسمون انفسهم ممثلين للشعب ..من اراد ان يخلده التأريخ من الساسه والقاده الجماهيرين ليبرزويتصدى لمظلومية ابناء بلده ..فليكن لدينا هادي العامري آخر ..هادي العامري برز لساحات القتال ..وسوف يسطر عنه التأريخ احرف من ذهب ..ليظهر على الساحه قائد آخر ..ويسمي نفسه ناصر المظلومين ..وأنا ضامن له هومن يكون في قلب العراقيين ..هو من يكون قائد المستقبل للعراق ..هو من يخلده التأريخ ..سوف يكون ابن العراق الحقيقي من يحمل مظلومية هؤلاء ..دموع ذرفتها متباكيه فيها لاباكيه النائبه فيان عن مكونها لا عن العراق اصبحت لها منزله في قلوب العراقيين رغم خصوصية مطلبها بمكونها فقط ..فليكن لدينا سياسي يطالب بحقوق مكونه ..ام اصابكم اللهو بالملذات وتناسيتم ماعليكم من حقوق ..سوف يلعنكم التأريخ ايها الساسه ..انتم الى مزبلة التأريخ لم يستثني العراقيبن والتأريخ منكم احدا

اخي الكريم
لو تسائلت من يتحمل مسؤلية الدماء البريئة الامنه ،
فالمالكي وحزب الدعوة بكل كابيناته الوزارية من العبادي مرورا بالجعفري نزولا الى اقل مسؤل
عمار الحكيم ووزراؤه وكابينته
مقتدة الصدر ووزراؤه وكابينته
اليعقوبي وفضيلته وكابينته ،،اي المتصدرين للقياده ومن بيدهم المقود القيادي الذي همهم فقط السحت والسلطة والجاه،،،مظافا الى ذلك قادة السنة الذي لا عتبب عليهم لانهم يعلونها يوميا وبصراحة مع داعش وامام الجميع
بلا وجل ولا خجل،،،،،،،،،،،،،،، هؤلاء جميعا شيعة وسنة هم المسؤلين وهم سبب كل خراب في كل شيء
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اما المسؤلية الكبرى اليوم وبعد ماحصل فيتحمله قادة المقاومة والحشد الابطال المرابطين في الجبهات
كالشيخ قيس الخزعلي ،والمجاهد هادي العامري ومن هم بمستواهم وشجاعتهم وتصديهم للهجمة الاجراميه الداعشيه ،والسبب يجب ان يكون للمجاهدين من أمثال الخزعلي والعامري موقف شجاع من الفئة الاولى التي بيدها المقود
الحكومي ويوقفونهم عند حدودهم بثورة عارمة توقف انبطاحهم ومجاملتهم على حساب الدم البريء