عرض مشاركة واحدة

شيخ الراضي
عضو جديد
رقم العضوية : 78270
الإنتساب : May 2013
المشاركات : 66
بمعدل : 0.02 يوميا

شيخ الراضي غير متصل

 عرض البوم صور شيخ الراضي

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : شيخ الراضي المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-08-2015 الساعة : 07:33 AM


فصل : ما ورد من كتاب سليم في نسخة أخرى
ـــ الحديث التاسع و الأربعون : كلام رسول الله بعد قول عمر « إن الرجل ليهجر »، كتابة الكتف سرا و الاستشهاد عليه، نص ما في الكتف كان هو التنصيص على أسماء الأئمة الاثني عشر ، ما ذا أراد رسول الله أن يصنع بالكتف،
ــ الحديث الخمسون : أنت مني بمنزلة هارون من موسى، يحل لعلي في المسجد ما يحل لرسول الله ، علي الزائد عن الحوض يوم القيامة.

ــالحديث الحادي و الخمسون : يعلن رسول الله أن مسجده لا يحل لجنب و لا حائض غيره و أهل بيته.
ــ الحديث الثاني و الخمسون : في هذا الحديث سلمان و أبو ذر و المقداد يرشدون الناس إلى أمير المؤمنين في زمان عمر، علي هو الصديق و الفاروق، إن الناس نحلوا أبا بكر و عمر اسم غيرهما.
ــ الحديث الثالث و الخمسون : الدافع الذاتي في حربي الجمل و صفين، أمير المؤمنين كان مدافعاً عن نفسه ما أمكن .

ــ الحديث الرابع و الخمسون : يحذر على الدين من ثلاثة رجال، كيف يأمر الله بطاعة غيره، حكم أهل البيت حكم الله. أهل البيت هم الشهداء على الناس في كل زمان، إبراهيم دعا لأهل البيت.


ــ الحديث الخامس و الخمسون : سليم يبهت سعد بن أبي وقاص في اعتزاله عن
أمير المؤمنين و يستشهد بحديث رسول الله ، خصال خاصة بأمير المؤمنين يذكرها سعد، اعتذار
غير موجه من سعد لاعتزاله .
ـــ الحديث السادس و الخمسون : في هذا الحديث لم يكن أحد من المهاجرين و الأنصار مع أصحاب الجمل و لا صفين و لا النهروان، سعد بن أبي وقاص يخبر عن المخدج رئيس الخوارج.

ــ الحديث السابع و الخمسون : ابن مسلمة و سعد و ابن عمر يخافون الهلاك
بتخلفهم عن علي عليهم السلام، أمر رسول الله بقتال الناكثين و القاسطين و المارقين، الرجال الثلاثة يستغفرون الله لتخلفهم. ـ

ــالحديث الثامن و الخمسون : التبرك بتراب أقدام أمير المؤمنين عليه السلام، احتجاج أبان على الحسن البصري و هو يتضمن: الحسن البصري يزين نفاقه بالأحاديث المكذوبة، الحسن يرجو
النجاة لأبي بكر و عمر و يستغفر لهما، الحسن يذكر خصالا أربع لأمير
المؤمنين عليه السلام، الحسن يرى أبا بكر و عمر خيرا من عثمان و طلحة و الزبير، الناس كانوا في دولة إبليس منذ قبض نبيهم إلى زمان أمير المؤمنين عليه السلام، على ما ذا كانوا يبايعون أمير المؤمنين عليه السلام في خلافته الظاهرية، الحسن البصري يدافع عن أبي بكر و عمر، الحسن يحدث عن أبي ذر حديث التسليم على علي بإمرة المؤمنين، اعتراف الحسن بأن أبا بكر و عمر أول من أسس بناء الضلالة و الفتنة في الأمة، اعترافه بأن جميع الصحابة كانوا لا يشكون في أن عليا أحق بالخلافة. الإجابة على قضية صلاة أبي بكر بالناس عند وفاة النبي ، خلط الحسن البصري النفاق بالتقية.

ــ الحديث التاسع و الخمسون : الدعاء الذي كان يدعو به أمير المؤمنين عند قتال الناكثين و القاسطين و المارقين.
ــ الحديث الستون: أمير المؤمنين يخبر عن أفضل منقبة له في كتاب الله، إخباره عن أفضل منقبة له من رسول الله ، بشارة لأمير المؤمنين ، إعتراض أبي بكر و عمر.
ـــ الحديث الحادي و الستون : اجتماع بني عبد المطلب جميعا عند وفاة النبي ، إخراجه نساءه من زمرة أهله، قوله: «الإسلام بني على خمسة »، إدخال سلمان و أبي ذر و المقداد مع بني عبد المطلب، التنصيص على الأئمة الاثني عشر، إخباره عن تظاهر قريش بعده، رجلان من قريش عليهما مثل إثم جميع الأمة و عذابهم، شفاعته يوم القيامة لبني عبد المطلب، إخباره عن شهادة أمير المؤمنين ، إخباره عن ضرب الزهراء و كسر ضلعها، إخباره عن قاتل الحسن ، إخباره عن ملك بني العباس، إخباره عن الإمام المهدي .
ـ الحديث الثاني و الستون : سؤال سلمان عن وصي النبي و نزول الوحي في جوابه، اختيار الله للمعصومين من بين الخلق، معنى الرجس في آية التطهير، إخباره ص عن الإمام المهدي ، علي وزير رسول الله من عند الله، التبرك بتراب أقدام أمير المؤمنين .

ــ الحديث الثالث و الستون : كلام لا يقوله أحد إلا أمير المؤمنين ، رجل ادعى كلامه فمات مكانه.
ــ الحديث الرابع و الستون : علم أمير المؤمنين غير المتناهي، قوة إيمان سليم بن قيس و عدم شكه.
ــ الحديث الخامس و الستون : رأس اليهود و رأس النصارى في الكوفة يجهلان ما
يسألان عن أمر دينهم، افتراق الأمم بعد أنبيائها، الفرقة الناجية هي التابعة لوصي النبي، لا ينجو من محبي علي إلا فرقة واحدة.
ــ الحديث السادس و الستون : سليم يلتقي بابن عباس بعد قتل الحسين ، صحيفة بإملاء رسول الله و خط أمير المؤمنين فيها كل ما يقع إلى يوم القيامة، ابن عباس يخبر
عما رآه في الصحيفة، ما ذا صنع أبو بكر و عمر عند ما علم أمير المؤمنين ألف باب من العلم، إخبار أمير المؤمنين عن ملك بني العباس.

ــ الحديث السابع و الستون : كلام أمير المؤمنين في بيت زياد في البصرة بعد وقعة الجمل يتضمن إخبارات عما رآه من الأمة بعد نبيهم كما يلي: إقامة أبي بكر للخلافة قبل دفن
رسول الله ، استنصار أمير المؤمنين حينما غصبوا حقه، سكوته لما لم يجد أعوانا لقربهم بالجاهلية، كيف وصل عمر و عثمان إلى الخلافة، فتنة طلحة و الزبير، امتحان الله الأمة بأمهم عائشة ، بطلان قولهم: «إن رسول الله لم يستخلف أحدا »، جهاد أمير المؤمنين حينما وجد أعوانا، رجلان عليهما وزر جميع الأمة و كل حرام يفعل، تقية أمير المؤمنين من أصحابه، كيف يتحقق التولي و التبري، محمد بن أبي بكر نجيب قومه، الرسول الأعظم يحذر أبا بكر و عمر و عثمان خاصة من غصب الخلافة التنصيص على الأئمة الاثني عشر ، أمره بكتمان هذا الحديث، إخباره عن جرائم زياد بحضوره.
ــ الحديث الثامن و الستون : العقيدة التي أبرزها إبراهيم بن يزيد النخعي عند
وفاته، و إقراره بالأئمة عليهم السلام

ــ الحديث التاسع و الستون : يخبر سليم عما جرى عند شهادة أمير المؤمنين كما يلي:
التنصيص على الأئمة و دفع ودائع الإمامة، كلامه في قاتله، نص وصية أمير المؤمنين يتضمن
الحث على التقوى و صلاح ذات البين و المواظبة على أحكام الله الفردية و الاجتماعية، تاريخ شهادة أمير المؤمنين .
ــ الحديث السبعون : أقل ما لا بد منه في عقيدة كل مؤمن، الولاية و البراءة إجمالا أو تفصيلا، من لا يعرف الحق، الناصب مشرك كافر.


من مواضيع : شيخ الراضي 0 كشكول الحوزة العلمية
0 {{ كتاب سليم بن قيس : رؤوس أقلام
0 لقطات من التفسير
0 لقطات من الفضائل الفاطمية
0 ما معنى لقاء العصاة بوجوه مكفهرة ؟
رد مع اقتباس