[الابنودي]

كنا نسمع من اهلنا
في اخر الزمان ينزل جبرائيل ع الى الارض
فيرفع القرأن والغيرة
كنا لا نعرف معنى هذه الكلمة
ولكن اليوم
الامر واضح جلي
فلاقران ولا غيرة
صمت الكل عن حكومة وناس مرتزقة وضد بلدهم ،،،من الجميع
حتى من كنا نعتقد انهم اهلاً ليكونوا بديلاً لحكومة عميلية
اليوم الجميع متفقون ،منافقون في العلن
،،،الا ،،يحتاج الموقف اليوم الى وقفة جدية ممن بقي عندهم ذرة غيرة من بيدهم القرار ،،،،،؟؟
حقيقة اعلن يأسي من الجميع ،،،،
وانا لله وانا اليه راجعون
لان شيء لا يُعقل قوة عظمى وهي روسيا في الساحة وهي بحاجة الى من يساندها ،
والكل صامت ويرتجي من صنع داعش ان يخلص العراق من داعش
لا اعرف ماهو موقف المرجعية الدينيه العليا ،،من خيانة الجميع لدماء العراقين ،،
هل الكل مقتنع بالحالة اليوم ومستسلم لها
سلام ياعراق
وسلام يامن بقي فيهم للغيرة والوجدان مكان