|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 72946
|
الإنتساب : Jun 2012
|
المشاركات : 1,624
|
بمعدل : 0.35 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
راية الكرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2016 الساعة : 02:06 PM
صحيح البخاري، كتاب المناقب، باب ما ينهى من دعوى الجاهليّة.
عن جابر (رض) يقول: غزونا مع النبيّ (ص)، وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا، وكان من المهاجرين رجل لعّاب، فكسع أنصاريّاً، فغضب الأنصاريّ غضباً شديداً، حتى تداعوا، وقال الأنصاري: يا لَلأنصار! وقال المهاجري: يا لَلمهاجرين! فخرج النبيّ (ص) فقال: «ما بال دعوى أهل الجاهليّة؟» ثمّ قال: «ما شأنهم؟»، فأُخبِر بكسعة المهاجريّ الأنصاريَّ، فقال النبيّ (ص): «دعوها فإنّها خبيثة» وقال عبد الله بن أبيّ بن سلول: أقد تداعوا علينا؟ لئن رجعنا إلى الم
دينة ليخرجنّ الأعزّ منها الأذلّ، فقال عمر: ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث؟ لعبد الله، فقال النبيّ (ص): «لا يتحدّث النّاس أنّه كان يقتل أصحابه».
هنا نبينا الاعظم محمد (( ص)) رفض مقترح عمر عن ما شجر بين المهاجرين والانصار بقتل للمهاجري
وما ينطق عن الهوى انما هو وحي يوحى ص
وهذه سنه نبويه
نلاحظ عدم التزام ابو بكر وخالد وعمر وعائشه بالسنه النبوية الشريفه
وهذه ادحى مخالفتهم للسنة النبوية الشريفه
وكلهم عدول ؟؟
|
|
|
|
|