|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 82629
|
الإنتساب : Apr 2016
|
المشاركات : 105
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اليمني الاول
المنتدى :
منتدى القرآن الكريم
بتاريخ : 12-07-2016 الساعة : 08:08 PM
الإعراب :
قوله عزوجل : { ثاني اثنين إذ هما في الغار } عبارة عن بدل أول من قوله عزوجل : { إذ أخرجه الذين كفروا }.
وقوله عزوجل : { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } عبارة عن بدل ثان من قوله عزوجل : { إذ أخرجه الذين كفروا }.
طيب! !
ما المستفاد من هذين البدلين في آية الغار؟ ؟
ما الجوهرة العقائدية التي عثرنا عليها؟ ؟
الجواب :
جوهرة الخلود التي من الله بها علينا هي التوصل إلى المعنى الصحيح والمقصود في الآية الشريفة.
المعنى الذي ظل خافيا على المسلمين لأكثر من أربعة عشر قرنا.
ولكل أجل كتاب.
.................
معنى الآية هكذا :
âک† فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا.
âک† فقد نصره الله ثاني اثنين إذ هما في الغار.
âک† فقد نصره الله إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا.
..............................
فهيا إلى العبقرية القرآنية.
|
|
|
|
|