[مروان1400]

مشاريع مقتدى ( اذا استلم الحكم ) باختصار:


1- تجريد الحشد من السلاح او تحجيمه بأن يكون عبارة عن قوات لحماية العتبات فقط لاغير , الذين لن يقبلوا سيقاتلهم مقتدى بالجيش ومكافحة الارهاب ويذبحهم



2- اعادة سعر الدولار كما كان او تحسين الدينار العراقي ( لاننسى ان الذي رفع سعر الدولار هو تيار مقتدى) ولكن بعد استلام الحكم سيكون ارجاع سعر الدولار كما كان او تقريبا حسنة من حسنات الحكومة الجديدة على وزن ( اخمط منك واتصدق عليك وانت الممنون)


3- التطبيع مع اسرائيل لن يكون رسميا ولكن يكون على طريق محمد بن سلمانكو في السعودية , يعني تجارة مفتوحة وطيران وتعاون ...الخ ولكن من دون سفارة , يعني زواج ولكن بلا عقد شرعي , لحفظ ماء الوجه



4- تحالف مع داعش بصورة غير مباشرة والحاضر شاهد فهو متحالف مع الخنجر والحلبوسي والبرزاني وغمان الشيعة يسموه ابن السيد



5-عمليات داعش ستخف كثيرا فالحكم سيصبح موال للامارات والسعودية واذن عصابات داعش لاتحتاج لعمليات فهي لها ممثلين كبار في العملية السياسية مثل الخنجر والحلبوسي وهم حلفاء لمقتدى



6-كركوك ستصبح رسميا من نصيب مسعود برزاني



7-لا عودة لمشروع الحرير ولا تحرير لميناء الفاو من الشركات الفاشلة المتعاملة مع تيار مقتدى



8-تصفية الحشد وقادته المخلصين ( اذا رضوا بالواقع ) , تصفية المالكي احتمال كبير بعملية اغتيال او حادث مروري او حتى بالسم



9-عودة البعثية بوجوه اخرى معارضة او تشكيل احزاب , ولا عجب فحلفاء مقتدى في تجمع سائرون كان فيهم تنظيمات بعثية وداعشية



10-حكم دكتاتوري عشائري بأسم ال الصدر (المقدسين طبعا) وتهيئة لاولاد الصدر باستلام مناصب مهمة جدا كرئاسة الوزراء



....


الذي لايوافق على هذه النقاط ويحسبها مبالغ فيها عليه ان ينتظر ما ستأتي به الايام وعندها يحق له اثبات مبالغتها وبعدها عن الواقع ..


...............
لاننسى ان هذه النقاط هي المشروع الذي سيكون , ولكن في الواقع هل سيتحقق وهل سيسكت المعارضون لمقتدى عن ذلك ؟ اذا بقوا على تبويس اللحايا والحضن وشرب الكهوة والكعدات والفصل العشائري وعيب ويمعود وابن مرجع وعائلة فلان وعشيرة علان ..الخ فلن يفلحوا ابدا وستتحقق النقاط اعلاه باضافات كذلك..


اما اذا واجهوا (الخربطة) بقوة فلن تتحقق النقاط اعلاه , واشك ان يواجهوا (بقوة)
فالديمقراطية الامريكية المزيفة غسلت عقول الناس وافهمتهم ان المعارضة فقط تتم عن طريق الصناديق (حتى وان كانت الصناديق مزورة) اما العنف فغير حضاري وغير مقبول ويعاقب عليه القانون , بعبارة اخرى عيشوا عيشة الخراف وانتظروا العلف ومجدوا الديمقراطية