|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 82429
|
الإنتساب : Dec 2015
|
المشاركات : 1,056
|
بمعدل : 0.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مروان1400
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 04-06-2023 الساعة : 04:59 AM
السلام عليكم اخي محب علي وتحية لكم وشكرا على المشاركة
مأجور ان شاء الله تعالى والحمد لله تعالى على سلامتكم
وعلى الوفاء للسيد , مواقف لن تذهب سدى وأجرها كبير ان شاء الله ..
ايام نذكرها جميعا واهل الوفاء والحكمة كان يعرفون ذلك كما تفضلتم بقولكم عن والدك الكريم ..
السيد لم يعتدي على احد ولكن مع ذلك اجتمع الجميع عليه ملاحدة ومسلمون ويهود ونصارى ...الخ
ولكنه لم يأبه لهم كأنه كان يعلم او على الاقل كان يؤدي التكليف وهو مؤمن ان العاقبة للمتقين ,
اذكر عندما بعث رسالة الى روسيا يدعوهم الى نبذ الشيوعية والالحاد قبل فوات الاوان ,
واذكر عندما جميع السخفاء والسفهاء قالوا هذا رجل لايعرف السياسية وملا ...ألخ
كيف يجرأ على روسيا العظمى ,
ولكن بعد سنتين فقط انهارت الشيوعية وانهارت روسيا , واثبت الامام بصيرة دعواه وخاب السخفاء والسفهاء العلمانيون..
الذين وقفوا بوجه الامام ووجه الثورة انتهوا جميعا من ابن صبحة الى غيره وصاروا الى مزابل التاريخ ,
وبعد 40 عاما تغير كل شئ وفاز الصابرون امثالك فقد شاهدوا النصر
اليوم ايران تصنع النووي والدرونز والسفن والغواصات ولها اكتفاء ذاتي في الزراعة والصناعة والادوية ..الخ
تلقن امريكا وصنيعتها دروسا والقادم اكبر ان شاء الله تعالى ,
بينما الدول التي وقفت مع القادسية المشؤومة لازالوا يستوردون
دشاديشهم وعكلهم ونقاب نسوانهم من الصين وبلادهم فاشلة
تعيش على موارد النفط فقط لاغير
منبطحين دائما لامريكا وللغرب
هنيئا لكم الثبات والصبر والحكمة باتباع الحق ,
مأجورين ان شاء الله تعالى ..الحمد لله على سلامتكم
الحمد لله اننا عشنا في عصر الامام ورأينا تقلبات الايام ,
اللهم لك الحمد
هذه الرواية الشريفة بلاشك تعني الامام الراحل قدس سره
عن أبي الحسن الأول عليه السلام قال:
رجل من أهل قم يدعوا الناس إلى الحق، يجتمع معه قوم كزبر الحديد،
لا تزلهم الرياح العواصف، ولا يملون من الحرب، ولا يجبنون، وعلى الله الله يتوكلون، والعاقبة للمتقين
بحار الانوار للمجلسي
|
|
|
|
|