|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 77321
|
الإنتساب : Feb 2013
|
المشاركات : 1,065
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نهروان العنزي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-09-2024 الساعة : 10:18 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج الإيمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أحسنتم الملفت في الرواية أن هذه المرأة يقر لها عمر أنها اصابت وهو أخطأ وهذه المرأه استشهدت بالقرآن لماذا الزهراء عليها السلام عندما استشهدت بالقرآن على الميراث لم يقل صاحبه انها أصابت وهو أخطأ؟!
لماذا تكذب الزهراء وإلى الآن نجد هناك من يقول أن فاطمة أخطأت وأن أبابكر أصاب؟ !
|
ومن قال بأن عمر كان يهتم بالدين أو يأبه له.. !!? فقد كان متخصص في مخالفته فقد خالفه في زواج المتعه وفي متعة الحج وفي احكام الطلاق وفي قضية وراثة فدك وفي وفي...كم وكم خالفه بحيث لا يمكن حصره حتى أن ابن عباس كان يقول سبحان الله أقول لهم قال الله فيقولون قال عمر..!! عمر أكثر من خالف الكتاب وبدل وغير في السنه حتى أصبحت الشريعه عند العامه هي شريعة عمر وليست شريعة الله ورسوله.. !!
أما صاحبه الذي أشرتي اليه فليس في قضية فاطمه عليها السلام فقط أخطأ ولم يقل الناس بأنه أخطأ.. فقد أخطأ في قضية خالد بن الولبد ومالك بن نوبره وساندته العامه وصوبوا أمره والقوا بالخطأ على مالك بن نويره ظلما وعدوانا..والخطأ الأكبر له كان مخالفة القرآن وأغتصابه للخلافه وهو يعلم لمن هي له وأن مكانه منها لمكان الثرى من الثريا..!!
أحسنت أختي القاضله بطرحك لهذه المسأله وانتباهك للمقارنه بين القضيتين ومداخلتك الأكثر من رائعه..!!
|
|
|
|
|