|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 4560
|
الإنتساب : Apr 2007
|
المشاركات : 755
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بوزينب الأسدي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 01-09-2007 الساعة : 04:02 AM
الرواية ال 98
أوقات استحباب الصلوات
يستحب أن يصلّى عليهم في أوقات كيوم الخميس ويوم الجمعة وليلتها حيث تضاعف الأعمال وليالي شهر رمضان وأيامه حيث يثقّل بها الميزان .. بل وفي كل وقت ليلاً كان أو نهاراً خصوصاً يوم السابع والعشرين من رجب يوم المبعث النبوي الشريف ويوم العيد الأكبر عيد الغدير في الثامن عشر من ذي الحجة .
وفي أماكن كدخول المسجد الحرام أو البيت الحرام وعند السعي بين الصفا والمروة وعند باب الكعبة المعظّمة .
وفي حالات كالنسيان والنفاق وكثرة الذنوب وعند الشدائد ولقضاء الحاجات والديون ودفع الشرور والنكبات وبعد شمّ الرياحين والورود والأولاد وفي الوضوء وعند دخول المسجد والخروج منه وعند التوجّه إلى القبلة وبعد الإقامة وبعد افتتاح الصلاة وبعد صلاة الوحشة للميّت وبعد صلاة الحاجة وبعد الفراغ من صلاة الليل وبعد النوافل .
وفي التعقيبات وقبل الدعاء وخلاله وبعده وعند ذكر الأنبياء على نبيّنا وآله وعليهم الصلاة والسلام حيث جاء عن الإمام الصادق عليه السلام : (( إذا ذكر أحدٌ من الأنبياء فابدأ بالصلاة على محمدٍ وآله ثم عليه صلّى الله على محمد وآله وعلى جميع الأنبياء )) .
بل دعينا إلى ذكرهم صلوات الله عليهم في كل وقت ومكان ففيه الخير والرحمة والبركة لأنه من ذكر الله جل وعلا ومن هنا دعينا إلى الإكثار من ذكرهم والصلاة عليهم صلوات الله وسلامه عليهم .
المصدر : وسائل الشيعة : 7 \ 208 ح 1 الباب 43 من أبواب الذكر
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم أجمعين
اللهم ألعن كل من يعادي محمد وآل محمد عليهم السلام أجمعين
|
|
|
|
|