|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 486
|
الإنتساب : Oct 2006
|
المشاركات : 1,185
|
بمعدل : 0.18 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو باقر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 02-09-2007 الساعة : 04:25 AM
بعد ما جرى في كربلاء و ما قيل عدت تساؤلات و علامات استفهام كبيرة اصبحت على جيش المهدي..
في البداية قلت بحسب ما كنت اعتقد ان جيش المهدي مقاومة شيعية ضد الاحتلال يعني استحاله يدخل في العقل انهم يكون ورى الاحداث الاخيرة و هل معقول الا ان يكون من يريدون الفتنه و يسعون للدمار من التكفريين بينهم او يكونون هل نسينا وجود التكفريين من يريدون قتلنا و دمار مراقدنا ؟؟
اما اذا صحت نظرية غلب العملاء و الهدف ضرب الاستقرار الشيعي فليتخلى جيش المهدي عن هذا المسمى لانه يكون عندها كطاعون و يكون خير من يدمر العراق لسهولة اختراقه و هنا اسمحو لي وجهة نظر لو اخوي يقرااها و لو عنده اي تعليق اتمنى يقوله
تيار السيد مقتدى هو من بدايته كان ساحة مفتوحة لكل من هب ودب , ولكن السؤال هنا كيف لشخصية تدعي بالقيادة ولا تعلم من ينظم اليها من عناصر ! فالذي لا يرى بنفسه القدرة على ضبط الامور للجماعات التابعة له من الافضل له لا يقدم على مثل هذه الخطوة الخطيرة التي كلفت الشيعة من الدماء الطاهرة الشيء الكثير دون ذنب اقترفته سواء الشعارات التافهة الفارغة التي لم تحقق الى الان شيء يذكر سواء فسح المجال للاخرين الى اختراق المدن الامنة وزعزعة امنها .
انتظر اعرف راي اخوي ابو باقر من يقف ورى اخر الاحداث في كربلاء ..
اصبح العقل حائر و لا يدري من هذا و من ذاك .smilies/234.gif
تقبل مروري و تحياتي
وداع الروح
|
|
|
|
|