[ناصر الصحابة]

لنعيد صياغة الأسألة ..

السؤال الأول:
هل تكره أبوبكر وعمر وعثمان؟

أ - نعم وبشدة ( هنيئا لك برائتك من أعداء أهل البيت عليهم السلام وأعداء الصحابة إن إخترت هذا الجواب وقد ربطت ولايتك بولاية الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلّم ).
ب - لا أبدا ( بئسا وترحا لك إن اخترت هذا الجواب فقد خسرت خسرانا مبينا وقد واليت أعداء الله وعاديت أولياء الله وخلعت ربقة الإيمان من عنقك ولُعِنت في القرآن والسنّة ).
ج - لا تعليق ( إحذر من هذا الإختيار فهو التردد بعينه بل هو أشبه بالنفاق مذبذبين لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء والله يعينك في القبر والقيامة ).

وتذكّر قوله عليه وعلى آله الصلاة والسلام:
{ ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني }[رواه البخاري http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3437&doc=0].

وقالت الصدّيقة الزهراء والشهيدة المظلومة صلوات الله عليها:
{ ... فإني أشهد الله وملائكته انكما أسخطتماني وما أرضيتماني ولئن لقيت النبي لاشكونكما إليه ... }[عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 88 )].

وقالت عائشة:

{ ... ‏فغضبت ‏فاطمة (ع) فهجرت أبا بكر ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ...}[رواه أحمد في مسنده http://hadith.al-islam.com/Display/D...?hnum=25&doc=6].


وتذكّر وعيد الله عزّ وجل (( وَمَن يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى )) .. وأيضا (( لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ )) ..



السؤال الثاني:
هل تحب سنة رسول الله وآله صلوات الله عليهم؟

أ - أحبهم موت .
ب - أكرههم وبشدة.
ج - لا تعليق.



السؤال الثالث:
هل ترضى بلعن أبوبكر وعمر وعثمان؟

أ - نعم وأبغضهم وألعنهم بلساني وأتبرّا منهم بقلبي وأعاديهم بأفعالي وأقوالي كما لعنهم الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام وتبرّؤوا منهم وأتديّن بذلك.
ب - أعبدهم كما عبد اليهود العجل وأتولاهم كما تولى اليهود السامري وأتّخذهم أربابا من دون الله كما فعل اليهود والنصارى.
ج - لا تعليق.



السؤال الرابع:
ماهو موقفك من إذلال وتعذيب وذبح شيعة أهل البيت عليهم السلام وأخوتهم السنّة في العراق وأفغانستان والسعودية على أيدي الوهابية وأخوانهم اليهود؟

أ - أعارض وبشدة.
ب - أؤيد وبشدة.
ج - لا تعليق.

النتيجة ..

اذا كانت معظم اجاباتك ( أ ) فأنت مسلم عادل قد ربطت ولايتك بولاية الله وواليت أولياء الله وعاديت أعداء الله وحرصت على السلم والسلام ووحدة المسلمين فهنيئا لك فمكانك عند الله في جنانه ومع رسوله وأهل بيته عليهم السلام وأصحابهم المنتجبين وبارك الله فيك وحفظك من كل سوء وحشرك مع محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين واصحابة المؤمنين.

إذا كانت معطم اجاباتك ( ب ) فالعوض على الله فأنت زنديق ناصبي منافق متلبس بالإسلام والإسلام منك بريء وقد برأ الله منك ورسوله والمؤمنون ونصيحتي لك روح أفسق وسوي المعاصي وازنى ولط بالغلمان وارضع من زميلاتك الوهابيات واقتل المسلمين وفجّر المساجد ووالي اليهود والنصارى واسجد للدينار والدرهم واعبد بطنك وفرجك لأن الجنة ( حامض على بوزك (اتهنى بدنياك أفضل لك))

هههههههههههههههههههه

أواعرف طريق سنة الرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم.

اذا كان اجابتك ( ج ) فأنت مسلم بالإسم فقط وبل ضعيف الإيمان وأشبه باليهود والنصارى فاحرص على تقوية روابطك مع الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام ولا تحفل لنعيق ونهيق آل سعود والوهابية والبعثية.