|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 8760
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 284
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المختار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-09-2007 الساعة : 04:42 AM
السؤال الاول:
الامة الاسلامية تصلي على الرسول الاعظم فتقول:
اللهم صل على محمد وال محمد واصحاب محمد
ولم يقل احد ابدا بل لايجرؤ على ان يقول:
اللهم صل على محمد واصحاب محمد وال محمد
فالسؤال هو: ان كان الله عز وجل فرض الصلاة على النبي بهذه الكيفية<ان الال بعد النبي مباشرة> اي ان الله فضّل الال على الاصحاب
كيف تفضلون ابو بكر وعمر وعثمان على علي ؟؟؟
الامر بالصلاة والرسول واله من الله وليس لأحد ان يعترض وانما نقول سمعنا وأطعنا
السؤال الثاني:
قلتم مرة ان النبي نص على ابو بكر كخليفة له <في شذاذ كتبكم>
وقلتم مرة ان النبي ترك الامر شورى <في الاعم الاغلب من كتبكم>
فان كان الامر ان النبي نص على من يخلفه فمبدا الخلافة اذا النص فتكون خلافة عثمان باطلة لان عمر لم ينص عليه
اما ان كان الامر شورى فتكون اذا خلافة عمر باطلة لان ابا بكر نص عليه
الوحيد الذي كانت خلافته نص وشورى هي خلافة امير المؤمنين علي فتاملوا
السؤال هو من ستختارون لتسقطوا خلافته؟ الثاني ام الثالث؟؟؟؟؟؟؟؟
ابو بكر رضي الله عنه لم يوصي لعمر بالخلافة بل رشحه لها ثم ترك الامر للمسلمين يا فطحل ثم رضي المسلمون به خليفة لهم بالشورى ، كما ان عثمان تمت مبايعته بالشورى ، حتى علي تمت مبايعته بالشورى .
السؤال الثالث:
قال الرسول الاعظم :اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
والمعروف في كتبكم ان ابا بكر وعمر خطبا فاطمة الزهراء عليها السلام على التتالي ورفضهما رسول الله
فالسؤال هو:ايعقل ان يامرنا النبي بالبر وينسى نفسه؟؟؟ حاشاه <ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى>
لماذا اذن رفض الاول والثاني؟؟؟؟؟؟
الم يزوج الرسول إبنتيه لعثمان ، ولذلك سمي بذي النورين ؟؟؟؟؟؟ يا عبقري ولا والادهى ان عليا زوج ابنته لعمر بن الخطاب رضي الله عنه وعن الصحابة اجمعين ، فهل يا ترى أجبر على ذلك ام انه إقرار ان عمر بن الخطاب ممن يرضى علي بدينه وخلقه ؟ جاوب يا فالح
ام ان عمر ممن لا يرضى علي دينه وخلقه وان عليا خالف رسول الله بذلك لانه زوج من لا يرضى دينه وخلقه ؟؟؟؟؟؟؟ انتظر ردك
ولا ادري اين طرحت هذه الاسئله 3 سنوات ولم تجد ردا يمكن طرحتها في حسينيه وهناك ستجد تصفيقا حارا بدون رد طبعا ، اعطيني الموقع الذي طرحت فيه الاسئله حتى أرى صدقك
|
|
|
|
|