|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 11819
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 66
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سبيدو
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-11-2007 الساعة : 07:28 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية عفو ربها
[ مشاهدة المشاركة ]
|
طيب السؤال الذي يطرح نفسه
وساتمشى مع هذه القصة التي لم اسمع بها
هل كان عمر يعلم انه وراء الباب فاطمة الزهراء رضوان الله عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
نعم القصة لم تسمعي بها لأن شيوخكم أخفوها عنكم كما أخفو كثير من الحقائق عليكم ولكن لو كنتم حقا تبحثون عن الحقيقة لوجتموها في كتبكم قبل كتبنا وإليكي هذه الكلمات والروايات من كتب علمائكم ...
فاجعة سقط الجنين 1ـ ذكر المسعودي صاحب تاريخ " مروج الذهب " المتوفي سنة 346هجرية، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده، قال في كتابه " إثبات الوصية " عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة: فهجموا عليه [ علي عليه السلام ] وأحرقوا بابه، واستخرجوه كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسنا!!
نعم، إن إسقاط جنين فاطمة عليها السلام وقتل ولدها " محسن " عند هجوم القوم لأخذ البيعة من الإمام علي عليه السلام، أمر ثابت، إلا أن أكثر مؤرخيكم سكتوا عنه ولم ينقلوه، لحبهم للشيخين، وسترا على سوء فعلهما وهتكهما لبيت الرسالة وحريم العترة، ومع ذلك فقد جرت أقلام بعضهم وسجلت ما حدث وجرى، لأن الله سبحانه يريد أن يتم الحجة عليكم وعلى كل المسلمين، ويريد أن يكشف الحقائق للجاهلين والغافلين، فاقرؤوا أيها الأعضاء!
2ـ قال الصفدي في كتاب " الوافي بالوفيات 6/76 " في حرف الألف، عند ذكر إبراهيم بن سيار، المعروف بالنظّام، ونقل كلماته وعقائده، يقول: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها!
3ـ ونقل أبو الفتح الشهرستاني في كتابه الملل والنحل 1/57: وقال النظّام المتوفى سنة 231 هجرية: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها. وكان يصيح [عمر]: احرقوا دارها بمن فيها!!
وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين.
انتهى كلام الشهرستاني.
4ـ ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 14/193 ط. دار احياء الكتب العربية، بعدما ينقل خبر هبار بن الأسود وترويعه زينب بنت رسول (ص) حتى أسقطت جنينها، فأباح النبي (ص) دم هبار لذلك قال:
وهذا الخبر أيضا قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله فقال: إذا كان رسول الله (ص)، أباح دم هبار بن الأسود لأنه روع زينب فألقت ذا بطنها، فظهر الحال أنه لو كان حيا لأباح دم من روع فاطمة حتى ألقت ذا بطنها... إلى آخره.
|
|
|
|
|