|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 13327
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 137
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
زهرة كربلاء
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-11-2007 الساعة : 02:35 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيــــــــــدرة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هداك الله تعالى وأيانا والجميع أخ الإسلام .....
فإن كان عذر عمركم وكما تقول خفيت عليه السنة في غسل الجنابة والتطهر منها ، أو انه ناس للسنة فيه كما تقول اعلاه وذكره بالسنة الشهيد عمار ...
فهل خفي عليه أو نسى قول الله تعالى :
((أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا )) ...........!!!
فأي خليفة لمعلم البشرية وهاديها وقائدا لأمة الإسلام ولا يذكر أبسط أحكام الفقه في مشروعية التيمم ومتى يجب .....!
لله المشتكى
|
لم تنصف الخليفة عمر ايها الفاضل حيدرة
اجبت عن شق وتركت الآخر
اراك تجاوزت عن هذا الكلام زميلي المحترم
ولهذا لم يقل أحد من الأئمة إن علياً – رضي الله عنه – قد بدل الشريعة حينما قال: إن المتوفى عنها زوجها تعتد بأطول الأجلين ، لمخالفة قوله هذا للسنة الصحيحة الصريحة في حديث سبيعة الأسلمية – رضي الله عنها - والتي أفتاها النبي – صلى الله عليه وسلم – بأنها انقضت عدتها بمجرد وضع حملها؟
بل أهل العلم يعتبرون هذا من جملة الاجتهادات التي يعذر فيها صاحبها، ولا يوافق على قوله، وتمثل هذه الطريقة تعامل أهل العلم المنصفين مع اجتهادات العلماء التي تبين خطؤها، سواء كان العالم من الصحابة – رضي الله عنهم – وهم أولى الناس بالتماس الأعذار – أو مع غيرهم.
|
|
|
|
|