|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 13193
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 54
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المختار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-12-2007 الساعة : 09:24 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اما السؤال اذا لم تفيء واستمرت على بغيها الى نهاية القتال فماذا تكون؟؟؟؟
|
اولا : حادثه الجمل سببها الثار من قتلة عثمان رضي الله عنه كانت بقياده عائشة وطلحة والزبير، رضي الله عنهم
ثانيا: عليّ بن أبي طالب هو الذي خرج إليهم، ولم يخرجوا عليه، ولم يقصدوا قتاله كما تدعون
ثالثا :أرسل المقداد بن الأسود، والقعقاع بن عمرو من طرف على رضي الله عنه ليتكلما مع طلحة والزبير واتفق المقداد والقعقاع من جهة، وطلحة والزبير من جهة أخرى على عدم القتال،
رابعا: هاجم السبئيين جيش طلحة والزبير وقتلوا بعض أفراد الجيش وفروا ,فظن جيش طلحة أن علياً غدر بهم فناوشوا جيش عليّ في الصباح فظن جيش علي أن جيش طلحة والزبير قد غدروا فاستمرت المناوشات بين الفريقين وشتعلت المعركة.
خامسا :انتهت هذه المعركة وقُتل الكثير وبخاصة في الدفاع عن جمل عائشة ضي الله عنها خسر الإسلام وخسر المسلمون في تلك المعركة. فلما انتهت المعركة صار عليٌّ - رضي الله عنه - يمر بين القتلى فوجد طلحة بن عبيد الله فقال بعد أن أجلسه ومسح التراب عن وجهه: عزيزٌ علي أن أراك مجدَّلاً تحت نجوم السماء أبا محمد، وبكى علي - رضي الله عنه -، وقال: وددت أني مِت قبل هذا بعشرين سنة.
خامسا :كل الصحابة بلا استثناء الذين شاركوا في هذه المعركة ندموا على ما وقع،
اخيرا :لما انتهت المعركة أخذ علي أم المؤمنين عائشة وأرسلها معززة مكرمة إلى المدينة كما أمره النبي -صلى الله عليه وسلم-، عن علي قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((سيكون بينك وبين عائشة أمر، قال عليّ فأنا أشقاهم يا رسول الله، قال: لا ولكن إذا كان ذلك فاردها إلى مأمنها))
إن عائشة لم تقاتل، ولم تخرج لقتال، وإنما خرجت بقصد الإصلاح بين المسلمين، وظنت أن في خروجها مصلحة للمسلمين، ثم تبين لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى،
فالمساله مو مسالة بغي هذه فتنه اراد الله بها اختبار المسلمين
فدورنا نحن ان نقف لا نميل لاي طائفه ولا نلوم ولا نكفر
وين التعجيز
|
|
|
|
|