|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 11782
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 1,892
|
بمعدل : 0.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رجل من مكة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-12-2007 الساعة : 08:35 PM
فقد روى البخاري ومسلم عن المسور بن مخرمة أنه قال :" إن عليا خطب بنت أبي جهل ، فسمعت بذلك فاطمة فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك ، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسمعته حين تشهد يقول : أما بعد ، أنكحت أبا العاص بن الربيع فحدثني وصدقني ، وإن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها ، والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنت عدو الله عند رجل واحد ، فترك علي الخطبة " وفي رواية للبخاري " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " [ البخاري رقم 3523 ، 3556 ، ومسلم برقم 2449 ] ،
وهذة البداية اخى الكريم لا تتعجل سوف احضر ما فى كتبكم
ولكن هذا موجةاولا للأخت مشاعل الطيبة التى قالت لا تعلم عنها شئ
أذا هى موجة الى على رضى الله عنة وهو من اغضب فاطمة رضى الله عنها
وبعدها اخوانى الشيعة يبترون نص الحديث ويأخذون ما تشتهى انفسهم ويفصلونة على ابى بكر الصديق رضى الله عنة وعمر رضى الله عنة
والشيعة الطيبين امثال الاخت مشاعل لا يعلمون ذلك ولن يبحثون عن سبب ذلك
هذة البداية من رجل من مكة
بعدها نحضر ما فى كتبكم
|
|
|
|
|