[رجل من مكة]

موثقة ابن بكير عن الصادق (عليه السلام) (في الرجل يبول ولا يكون عنده الماء فيمسح ذكره بالحائط ؟ فقال: كل شئ يابس ذكي). الوسائل في الباب - 31 -

رواية سماعة قال: (قلت لابي الحسن موسى (عليه السلام): أني أبول ثم اتمسح بالاحجار فيجئ مني البلل ما يفسد سراويلي ؟ قال: ليس به بأس). الوسائل في الباب -13

وموثقة حنان قال: (سمعت رجلا سأل أبا عبد الله (عليه السلام) فقال: اني ربما بلت فلا أقدر على الماء ويشتد ذلك علي ؟ فقال: إذا بلت وتمسحت فامسح ذكرك بريقك، فان وجدت شيأ فقل هذا من ذاك).الوسائل في الباب - 13

(قلت لابي عبد الله (عليه السلام): ابول فلا اصيب الماء، وقد أصاب يدي شئ من البول فامسحه بالحائط أو التراب، ثم تعرق يدي فامسح وجهي أو بعض جسدي أو يصيب ثوبي قال: لا بأس به)

(وسألته عمن مسح ذكره بيده ثم عرقت يده فاصاب ثوبه يغسل ثوبه ؟ قال: لا)

وهذه تجدها في الحدائق الناضرة 2/من 11 ونازل.


ونزيدك من تهذيب الاحكام354.

محمد بن علي بن محبوب عن علي بن خالد عن احمد بن عبدوس عن الحسن بن علي بن فضال عن المفضل بن صالح عن ليث المرادي عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن استنجاء الرجل بالعظم أو البعر أو العود قال: اما العظم والروث فطعام الجن وذلك مما اشترطوا على رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: لا يصلح بشئ من ذلك.

(1054) 17 أحمد بن الحسين عن حماد بن عيسى عن حريز عن زرارة قال: كان يستنجي من البول ثلاث مرات ومن الغائط بالمدر والخرق.

(1055) 18 محمد بن علي بن محبوب عن يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن عمر بن اذينة عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: كان الحسين بن علي عليه السلام يتمسح من الغائط بالكرسف ولا يغسل

(1063) 26 علي بن ابراهيم عن أبيه عن حماد عن حريز عن ابن مسلم قال قلت: لابي جعفر عليه السلام رجل بال ولم يكن معه ماء قال: يعصر اصل ذكره إلى طرف ذكره ثلاث عصرات وينتر طرفه فان خرج بعد ذلك شئ فليس من البول ولكنه من الحبائل