|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 7206
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 3,190
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رافضي وهابي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-12-2007 الساعة : 11:31 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اخى اقلها احترم اخوتك الشيعةفى المنتدى ولا تشوة هذا المنتدى الطيب هداك الله
تضع كلمة من عندك بين قوسين عينى عينك تحرف اخى الكريم
اولا استحى من الله
وثم احترم اخوتك الشيعة هداك الله
ولا تستخف بعقولهم اخى الكريم
انا لا يهم ولكن المهم اخوتك الشيعة المحترمين
عينى عينك اخى الكريم
|
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
رمتني بدائها وانسلت ....!!!
ما حكم التصوف؟ أجيبونا مأجورين إن شاء الله. 2 - في حديث الثلاث والسبعون فرقة الذي ورد عن رسول الله. هل تعتبر الصوفية من الاثنتين والسبعين شعبة التي تدخل النار أم ماذا؟ أفيدونا أثابكم الله.
الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :
فقد روى الترمذي عن عَبْدِ الله بنِ عَمْرٍو قَالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنّ عَلَى أُمّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ حَذْوَ النّعْلِ بِالنّعْلِ حَتّى إِنْ كَانَ مِنْهُمْ مَنْ أَتَى أُمّهُ عَلاَنِيَةً لَكَانَ فِي أُمّتِي مَنْ يَصْنَعُ ذَلِكَ وَإِنّ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَفَرّقَتْ عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلّةً، وَتَفْتَرِقُ أُمّتِي عَلَى ثَلاَثٍ وَسَبْعِينَ مِلّةً كُلّهُمْ فِي النّارِ إِلاّ مِلّةً وَاحِدَةً، قَالَ ومَنْ هِيَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي".
قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ مُفَسّرٌ غريبٌ، لاَ نَعْرِفُهُ مِثْلَ هَذَا إِلاّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.
ولا شك أن الصوفية على الوضع الذي نراهم عليه - في كثير من أحوالهم - ليسوا على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، ,والصوفية قد تشعبت إلى شعب كثيرة وسلكت طرائق قددا ، منها ما يخرج من ملة الإسلام ، ومنها ما هو دون ذلك.
والمعيار هو موافقة هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وهدي أصحابه قولا وعملاً ، ولا ريب أن من أهل التصوف المتقدمين - ومن سار على نهجهم من المتأخرين- من كان محققا لمتابعة النبي صلى الله عليه وسلم مجتنباً للبدع والمحدثات - والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً .
والعلم عند الله تعالى .
السؤال
سائل يسأل عن الحديث الوارد في أن هذه الأمة ستفترق إلى ثلاث وسبعين فرقة، من رواه، وما معناه، وهل نَصُّ الحديث: كلها في النار إلا واحدة» ، أو كلها في الجنة إلا واحدة» ؟
الجواب
هذا الحديث رواه الإمام أحمد، وابن أبي الدنيا، وأبو داود، والترمذي، وابن حبان، والحاكم، وصححوه، ورواه غيرهم أيضا( 1). رَوَوْه عن عَوْفِ بن مالك، ومـعـاوية، وأبي الدرداء، وابن عباس، وابن عمر، وسعد بن أبي وقاص، وعبد اللَّـه بن عمرو بن العاص، وواثلة ، وأبي أمامة ، وغيرهم بألفاظ متقاربة .
والرواية الصحيحة: «كلها في النار إلا واحدة» . وأما رواية: «كلها في الجنة إلا واحدة» فهي موضوعة مكذوبة على النبي صلى الله عليه و سلم .
وإليك ما قاله العلماء في ذلك:
|
|
|
|
|