|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 14431
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 783
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو شهاب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
رد على ورود لرواية في كتب السنة هي مثبتة عندهم لا عندنا
بتاريخ : 15-01-2008 الساعة : 01:36 AM
كل الاحاديث المذكورة هي أحاديث ضعيفة غير معتمدة منقولة من كتب متأخرة ألفت بعد القرن العاشر الهجري , وكما تعلمون فان وجود رواية في مصادر الحديث عند الشيعة لا يعني أن تكون صحيحة ويجب العمل بها , فكيف وأن ما ذكر موجود في مصادر متأخرة , وفي بعضها كالمحجة البيضاء فانها منقولة عن مصادر أهل السنة , وعلى المدعى أن الشيعة تعمل بهذه الروايات وتعتقد بها إثبات هذا المدعى بالدليل ووفقاً على مباني الشيعة
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أرسل ملك الموت إلى موسى فلطمه
فلماجاءه صكه (لطمه) ففقأعينه (الحديث).
هو من حديث أبي هريرة، رواه البخاري (3407) ومسلم (2372) وعنده زيادة (ففقأ عينه).
قد استنكره الروافض وقالوا: هذا لا يليق بنبي أن يغضب فيبطش بطش الجبارين. ولكن القرآن يثبت لموسى أنه لطم رجلا فقتله ثم قال )إن هذا من عمل الشيطان(. فهل يحكي القرآن خرافة لا تليق بالأنبياء؟
بل الرواية مثبتة في كتبهم كما في كتاب لآلئ الأخبار للتويسركاني ص91 والأنوار النعمانية4/205 واستدل به الكاشاني على « أن الطباع البشرية مجبولة على كراهة الموت مطبوعة عن النفور منه. وقصة آدم u مع طول عمره وإمداد أيام حياته مع داود مشهورة، وكذلك حكاية موسى u مع ملك الموت» (المحجة البيضاء4/209).
يقول الإمام ابن حجر « إن الله لم يبعث ملك الموت لموسى وهو يريد قبض روحه حينئذ، وإنما بعثه إليه اختيارا. وإنما لطم موسى ملك الموت لأنه رأى آدمياً دخل داره بغير إذنه ولم يعلم أنه ملك الموت … وقد جاءت الملائكة إلى إبراهيم وإلى لوط في صورة آدميين فلم يعرفاهم ابتداء، ولو عرفهم إبراهيم لما قدم لهم المأكول ولو عرفهم لوط لما خاف عليهم من قومه» (فتح الباري6/510).
وثبت بالكتاب والسنة أن الملائكة يتمثلون في صور الرجال، وقد يراهم كذلك بعض الأنبياء فيظنهم من بني آدم كما في قصتهم مع إبراهيم ومع لوط عليهما السلام، واقرأ من سورة هود الآيات 69-80 ، وقال في مريم عليها السلام ] فَـأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَـَتمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَـقِـيًّا } [مريم /17] .
وانظر كلام الشراح في بيان معناه، مثل شرح مسلم للنووي (15/128) وفتح الباري لابن حجر (6/441).
يقول لكم رجل من ويكرر الف مرة كل شبهة تنقلب عليكم وموجودة فى كتبكم
رجل من مكة تحت امركم اى شبهة يذبوها كما يذوب السكر فى المحيط
|
|
|
|
|
|