|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 14431
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 783
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم نصر الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-01-2008 الساعة : 06:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
تغيبت كثيرا عن المنتدى و ها انا أعود
قرات الردود الاخيرة للمكاوي والتي تعبر عن غرور و قوله ان الشيعة هم من قتل الحسين عليه السلام و ان كتبنا تقول ذلك فراجعت كل الردود لعلي أحصل على دليل واحد فلم أجد سوى مشاركة رقم 29 التي عرض فيها ادلة على ان اهل العراق قتلوا الحسين عليه السلام و ليس فيها دليل على ان الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام و بغض النظر عن صحة أسانيدها و بفرض صحتها فقد سبق و أثبتنا ان سبع سكان الكوفة كانوا شيعة من جهة و أتحدى المكاوي أن يأتي بدليل يقول صراحة أن الشيعة هم قتلوه و أتحداه أن يأتي بحديث صحيح السند يذم الشيعة و من جهة أخرى بعد عدة بحوث اكتشفت صاروخا يكشف لي أنني أنا و أبوطالب العاملي و الاخوة الشيعة كنا على خطأ بقضية القاتل الحقيقي للامام الحسين عليه السلام حيث ضننا أن شمر الذي قتله كان خارجيا و هذا خطأ في ضوء الدليل الذي سأذكره و يأتي السؤال ما هي عقيدة القاتل الجواب:
القاتل يعتنق مذهب أهل السنة و الجماعة اليكم الدليل
هلشمر ذي الجوشن ( لعنه الله ) كان شيعيا عدد الروايات : ( 6 ) الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصليمع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!! وأما إدعاء المخالفين بأن شمر ( لعنه الله ) كانبجيش الإمام علي (ع) لم نجد له أي مصدر أو دليل مقبول للبحث فيه. الذهبي - ميزانالإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن، أبو السابغة الضبابي،عن أبيه،وعنه أبو إسحاق السبيعي،ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين(ر) ،وقد قتله أعوان المختار،روى أبوبكر بن عياش عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا، ثميقول : اللهم إنك تعلم أنى شريف فاغفر لي،قلت : كيف يغفرالله لك،وقد أعنت على قتل ابن رسول الله(ص) ؟ قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرفلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر السقاة . قلت : إن هذا لعذر قبيح، فإنما الطاعة في المعروف.
الذهبي -تاريخالإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقمالصفحة : ( 125 ) 4- شمر بن ذي الجوشن،الضبابي الذيإحتز رأس الحسين علىالأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتلحتى قتل،قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثنا أبو بشرهارون الكوفي ، ثنا أبو بكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كانشمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصليفيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فاغفر لي ، فقلت : كيف يغفر اللهلك ، وقد خرجت إلىإبن بنت رسول الله(ص)فأعنت على قتله قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاءأمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر.
إبن حجر - لسانالميزان - الجزء : ( 3 ) - رقمالصفحة : ( 152 )
546- ( شمر ) بن ذي الجوشن أبوالسابغة الضبابي * عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلةالحسين(ر)وقد قتله أعوان المختار * روى أبو بكر بن عياشعن أبي إسحاق قال: كان شمر يصلى معناثم يقول: اللهمإنك تعلماني شريف فاغفر ليقلت كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتلإبن رسول الله(ص)،قال: ويحك فكيف نصنع ان أمراءناهؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذهالحمر الشقاء * قلت * ان هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف انتهى *
من طبقات إبنسعد - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 88 )
309 - قال : أخبرنا مالك بن إسماعيل ، قال : حدثني الهيثم بن الخطاب النهدي ، قال : سمعتأبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي لايكاد أو لا يحضر الصلاة معنا ، فيجئ بعد الصلاة فيصليثم يقول : اللهمإغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام ، قال : فقلت له : إنك لسئالرأي يوم تسارع إلى قتل ابن بنت رسول الله(ص)، قال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا من الحمير السقاءات.
إبن عساكر - تاريخ مدينةدمشق - الجزء : ( 23 ) - رقمالصفحة : ( 189 )
- أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المدينيثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكربن عياش عن أبي إسحاق قال: كان شمربن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصليثم يقول: اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر ليقال: قلت: ويحك كيف تصنع إنأمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة.
- أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأ الحسن بن علي أنبأ أبو عمر بن حيويةأنبأ أحمد بن معروف ثنا الحسين بن الفهم ثنا محمد بن سعد أنبأ منذر بن إسماعيلحدثني الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول: كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أو لا يحضرالصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصليثم يقول: اللهمإغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال: فقلت له: إنك لسئ الرأي يسارع إلى قتلإبن بنت رسول الله(ص)فقال: دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا منالحمراء السقات.
مع تحياتي و قبلاتي للمكاوي تقبل مني أقل و أسخف صاروخ من كتائب الصواريخ الي محضرها لك و الايام بيننا
|
|
|
|
|