|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 2878
|
الإنتساب : Mar 2007
|
المشاركات : 2,682
|
بمعدل : 0.41 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العـراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-02-2008 الساعة : 09:41 PM
كلا لن يستطيع احد ان يتعذر بالخطأ الطباعي ، بل انه تحريف صارخ بشع مع سبق الإصرار والعمد
الشافعي : لا يقال لمعاوية وأمثاله خال للمؤمنين .
الشافعي : يقال لمعاوية وأمثاله خال للمؤمنين .
عرفنا من خلال الموضوع السابق انه هل أن معاوية خال للمؤمنين أم لا ؟ ! في بعض الطبعات يقولون نص الشافعي على أنه(لا يقال ذلك )، بينما في النسخ المحرفة وجدناهم قدحذفوا الـ (لا)و اكتفوا بـ(يقالذلك)
وتأكيدا على ما قلناه ففي بعض النسخ حذفت الفقرة تماما
فالصحيح في تفسير ابن كثير:
جاء النص هكذا ( ... وَنَصّ الشَّافِعِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ عَلَى أَنَّهُ لَا يُقَال ذَلِكَ ... )
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=33& nAya=6&taf=KATHEER&tashkeel=0
كم هو موضح بالوثيقة المنشورة في الموضوع أعلاه وفي الرابط
بينما في موقع نداء الإيمان:
حذفوا الفقرة كلها فيما تختص بمعاوية !
سورة الأحزاب ، آية 6 و تفسير ابن كثير يظهرلك الآتي :( ... ولكن لا تجوز الخلوة بهن ولا ينتشر التحريم إلى بناتهن وأخواتهنبالإجماع )
المحذوف هنا :
http://www.al-eman.com/Quran/
موقع سحاب الوهابي قاموابحذف الـ ( لا) !
( ... , وهل يقال لمعاوية وأمثاله خال المؤمنين ؟ فيه قولان للعلماء رضي الله عنهم, ونصالشافعي رضي الله عنه علىأنه يقال ذلك, وهل يقال لهن أمهات ... الخ)تفسير ابن كثير ج: 3 ص: قال نصا 469(وهل يقاللمعاوية وأمثاله خال المؤمنين فيه قولان للعلماء رضي الله عنهم ونص الشافعي رضيالله عنه على أنه يقال ذلك وهل يقال له صلى الله عليه وسلم أبو المؤمنين فيدخلالنساء في جمع المذكر السالم تغليبا فيه قولان صح عن عائشة رضي الله عنها أنها قالتلا يقال ذلك وهذا أصح الوجهين في مذهب الشافعي رضي الله عنه) .وربما لو تقصيت مزيدا من مواقع الوهابية لوجدت الكثير من ذلك ، وحسبي ما ذكرته من تحريف في مواقعهم على سبيل المثال وليس الحصر .
وفي هذا يكفي إثبات كيف إنهم يكذبون على عوامهم؟
هل رأيتم كيف يعرضون عن الحق ويخفون عن عوامهم ؟
هل رأيتم كيف يعلمون الحق وقلوبهم له منكرة؟هكذا هم علماؤكم يا وهابية فهل لا زلتم تأتمنوهم علىدينكم ؟
أفيقوا قبل فوات الأوان ، فوالله لن ينفعكم فلان وعلان ...
|
|
|
|
|