|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17015
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 747
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
DaShTi
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 16-02-2008 الساعة : 06:40 PM
ما يقرأ عند النوم
الأستغفار 100 مرة
عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام قال : ( من استغفر الله مائة مرة حين ينام بات وقد تحات عنه الذنوب كلها كما يتحات الورق من الشجر ويصبح وليس عليه ذنب )
تسبيح فاطمة الزهراء سلام الله عليها : الله أكبر 34 / الحمد لله33 / سبحانه الله 33 / لا إله إلا الله مرة
عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام أنه قال : ( من بات على تسبيح فاطمة كان من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات )
تلاوة القرآن
عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام قال ( ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقة إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ سورة من القرآن فيكتب له مكان كل آية يقرؤها عشر حسنات وتمحى عنه عشر سيئات )
التهليل : وهي لا إله إلا الله ( 100 مرة )
عن أبي عبد الله الحسين عليه السلام قال : ( من قال حين يأوي إلى فراشة لا إله ألا الله مائة مرة بني الله له بيتاً في الجنة ومن استغفر الله حين يأوي إلى فراشه مائة مرة تحاتت ذنوبه كما يسقط ورق الشجر )
قراءة آية الكرسي :
عن أبي أمامة الباهلي أنه سمع علياً عليه السلام : ( ما أرى رجل أدرك عقله الإسلام وولد في الإسلام يبيت سوادها قلت ما سوادها قال : جميعها حتى يقرأ هذي الآية
ثم قال : فلو تعلمون ما هي ؟ لما تركتموها في حال إن رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – أخبرني :" أعطيت آية الكرسي من كنز تحت العرش ولم يؤتها نبي كان قبلي " قال علي عليه السلام فما بت ليله قط منذ سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – حتى أقرأها ثم قال لي : يا أبا إمامة إني أقرأها في ثلاث مرات في ثلاثة أحايين – جمع حين – كل ليلة قلت وكيف تصنع في قرأتك يا ابن عم النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – قال اقرأها قبل الركعتين بعد صلاة العشاء الآخر وأقرأها حين آخذ مضجعي للنوم وأقرأها عند وتري من السحر قال علي عليه السلام فو الله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم حتى أخبرتك به [/color]
وعن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم – في فضل آية الكرسي قال ( ومن قرأها إذا أخذ مضجعه أمنه الله على نفسه وجاره وجار جاره )
وفي دار السلام سئل النبي – صلى الله عليه وآله وسلم - القرآن أفضل أم التوراة ؟ فقال ( إ ن في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب الله وهي آية الكرسي إلى أن قال من قرأها عند منامه فتح الله عليه أبواب الرحمة إلى الصباح وأعطاه بكل شعرة على بدنه مدينة فإن مات من ليلته مات شهيداً )
|
|
|
|
|