|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 10392
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 7,013
|
بمعدل : 1.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
لبيك داعي الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-02-2008 الساعة : 02:26 AM
اقتباس :
|
يارجل رمى ولم يتعدى على عرض النبى صلى الله علية وسلم
ايهم اكبر ان تهاجم زوجتك وتضرب امام عينك ام تتهم
يارجل نبى الله كان ينتظر الوحى يبرئها رضى الله عنها
يارجل نبى الله لة وجود فى هذة الحادثة
ولكن حادثة الزهراء لم نرى اى رد فعل من على رضى الله عنة ابدا
يارجل لو تجرأ احد على الاعتداء على عائشة رضى الله عنة لوجدت بنى هاشم والمسلمين كلهم يدفعون عنها
يارجل نبى الله يأمر بالدافع عن العرض
يارجل هذة فاطمة سيد نساء العالمين المعصومة بنت خير البشر
هذة فاطمة رضى الله عنها امانة عند على رضى الله عنة
يارجل على رضى الله عنة نام فى فراش النبى صلى الله علية وسلم
معقول لا يدافع عن عرضة وعن عرض النبى صلى الله علية وسلم
يارجل على رضى الله عنة يترك فاطمة تفتح الباب وهو جالس يتفرج
|
الرسول (ص) في تلك المواقف صبر من أجل الرسالة ، وهكذا الإمام علي (ع) قد وصاه رسول الله (ص) بالصبر حيث أنه سيلقى بعده ظروف قاسية : ( قال النبي (ص) لعلي (ع) : ، أما أنك ستلقى بعدي جهدا ، قال : في سلامة من ديني ؟ ، قال : في سلامة من دينك ) .
اضافه:.
روى الإمام الجويني وهو من مشايخ الذهبي في كتاب ( فرائد السمطين - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 35 ) - طبعة بيروت ) ، بالسند المذكور فيه : ( عن إبن عباس ، أن رسول اللّه (ص) كان جالسا ذات يوم إذ أقبل الحسن (ع) ، فلما رآه بكى ، ثمّ قال : إلي إلي يا بني فمازال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثم أقبل الحسين (ع) فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي إلي يا بني ، فمازال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليسرى ، ثم أقبلت فاطمة (ع) ، فلما رآها بكى ، ثم قال : إلي إلي يا بنية فاطمة ، فاجلسها بين يديه ، ثم أقبل أمير المؤمنين علي (ع) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي إلي يا أخي ، فمازال يدنيه حتى أجلسه إلى جنبه الأيمن ، فقال له أصحابه : يا رسول اللّه! ، ما ترى واحداً من هؤلاء إلا بكيت! ، أو ما فيهم من تسر برؤيته؟ ، فقال (ص) : والذي بعثني بالنبوة ، وإصطفاني على جميع البرية ، إني وإياهم لأكرم الخلائق على اللّه عزوجل وما على وجه الأرض نسمة أحب إلي منهم ، إلى أن قال : وأما إبنتي فاطمة فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة مني وهي نور عيني ، وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبي ، وهي الحوراء الإنسية ، متى قامت في محرابها بين يدي ربها جلّ جلاله ، زهر نورها لملائكة السماء كما يزهر نور الكواكب لأهل الأرض ، ويقول اللّه عز وجل لملائكته : يا ملائكتي ، إنظروا إلى أمتي فاطمة سيدة إمائي قائمة بين يدي ، ترعد فرائصها من خيفتي وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أشهدكم أني قد أمّنت شيعتها من النار ، وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي كأني بها ، وقد دخل الذل بيتها وإنتهكت حرمتها وغصب حقها ، ومنعت إرثها ، وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها ، وهي تنادي يامحمداه فلا تجاب ، وتستغيث فلا تغاث ).
والله لولا الوصيه لفناهم علي ع عن اخرهم (اعلم انكم تنكرونها)
اخبرني كيف يجرئ هذا الجبان ان يضرب زوجه اسد الله الغالب لولا وصيه من رسول الله انتم تنكرونها؟؟
|
|
|
|
|