[Dr.Zahra]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرجوان [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احببت ان اسلط الضوء في موضوعي على احد الرواديد الحسينيون البارعون بطل من الابطال الا وهو ................. ......... .... باسم الكربلائي وأهدي هذا الموضوع للغالية خادمة القضيم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على الصديقة الطاهرة فاطمة وأبيها وبعلهاوبنيها والسر المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك ،،
السلام عليك
يا " نون والقلم " يا "مصباح الظلم "
يا " طاء الطواسين"يا "سين ياسين "
يا "سؤال متى "يا "ممدوحها الاتى "
يا "نور الانوار " يا "منتهى الادوار"
يا "اية الجبار " يا "حقيقة الاسرار"
يا "صاحب ذو الفقار " يا "حيدرالكرار"
السلام عليك ياسيدي ومولاي ياامير المؤمنين علي
***

أرجوان



في مساحتك التي خصصتيها


لــلملا باسم الكربلائي


اسجل فيها اعجابي وتقديري واحترامي


مني لكِ اكليل من أبهي وأجمل الزهور


المعطرة بشذي الياسمين والفل


وكلمات الشكر تعجز ان تفيك حقك


بجهودك وعطائك الرائع تستحقين كل الشكر والإجلال 00

لقد ادخلتي الفرحة والبهجة على قلبي ياحبيبتي الغاليه
لا يسعني في هذا المقام إلا أن أصرح لكم بما أكنه من مشاعر الشكر والعرفان لها..

تلك الإنسانه التي لم أراها في يوم من الأيام إلا في خدمة من حولها ..

صاحبة الأخلاق الرفيعه .. والأسلوب الأخاذ.. والأدب الجم في شخصيتها..والتي تملك فن رائع في التعامل معنا..

فمهما طلبنا منها أي عمل قد يرهقها.. نجد أنها ترد علينا كعادتها بأبتسامتها البهيه..

لتخبرنا بأنها على أستعداد لخدمتنا بأي وقت وأي عمل .. دون أن تظهر لنا أي كلل أو ملل أو سأم من طلباتنا..

وعندما رأيت عملها أطلقت عليها لقب (الجندي المجهول) الذي يعمل ولكن بصمت.. ولا ينتظر شكراً من أحد..

تلك الشخصية هي أرجوان
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من حب واحترام..وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من شكر وتقدير..فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين..
ماذا أقول..والقول بين يديّ مشتت المعنى..ماذا أقول وفي النفس آثار لصدى صوت ينادي
شكرا ياحبيبتي الغاليه
دمتم محاطين بالالطاف المهدويه







( `•.¸
`•¸ )
¸.• )´
(.•´
ღ¨) (¨`ღ
¸.•´¸.•´¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.•´ ( ♥خادمة القضيم♥ ) `•.¸)
***

نور على نور من نور تلألآ من نوروجه بنت محمدا


خمسة أنوار ترى نورهن كلما زاد حبهمفي قلبك وصار سرمدا


فذاك اليقين بأنك من المحشورينفي زمرتهم ومخلدا


ونسألكم الدعاء