|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 7565
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 1,728
|
بمعدل : 0.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حساويه
المنتدى :
المنتدى العلمي والتقني
بتاريخ : 17-03-2008 الساعة : 12:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخي الكريم
اشكر تفاعلك مع الموضوع بالنسبه الى سؤالك إلا بسألش اختي صورت يد هذا المقروص
ويش العنكبوت اللي قارصنه اذا تعرفي بعد إذنش؟؟
أنا اتوقع الأرمله السوداء
اخوي مااعرفه بالضبط بس زي ماقلت اتوقع الارمله السوداء
وزي ماقلت اخوي قليلين بالمملكه
وتفضل اخوي معلومات اكثر عن العناكب في المملكه
أشهر أنواع العناكب في المملكة
هناك أنواع كثيرة من العناكب في المملكة، منها العناكب النطاطة والعناكب السرطانية وغيرها من انواع المناكب ومنها:
* عنكبوت الباب السحري:



وهو نوع من العناكب التي تعيش في الكثبان الرملية في المنطقة الشرقية،
وهناك نوع آخر شبيه بهذا النوع يوجد في منطقة الخفجي، يحفر شركا في الأرض الرطبة قرب المستنقعات، وبعد إتمام الحفر يغطي الحفرة ويموهها بالتراب، فإذا مر عليها أو بالقرب منها بعض الفرائس خرج إليها وجذبها إلى الداخل.
* العنكبوت الحفار في الرمل: وهو نوع من العناكب صغير الجسم (حوالي تسعة ملليمترات تقريبا)، طويل القوائم بشكل لافت للنظر يحفر بيته في الرمل ويتميز بلونه الرملي.
*عقرب الريح: ينتمي هذا العنكبوت إلى مجموعة من العناكب تعرف بعقارب الريح أو العناكب الشمسية ، ومعظمها ليلية المعيشة على الرغم من تسميتها بالعناكب الشمسية، وتوجد في المناطق الجافة في كثير من البلاد ويكثر في منطقة الأفلاج.
***
أهمية بيئية واقتصادية
تتغذى العناكب بصفة إجمالية على الحشرات، ولذا فهي تحد من انتشارها وتمثل مكافحة طبيعية لها، أما الأنواع السامة منها فهي قليلة جدا محدودة الانتشار، ولا تمثل خطرا حقيقيا على الإنسان، ولا يوجد مبرر إطلاقا لقتل العناكب لمجرد أن بعضها سام، فعدد الذين يموتون بسبب لسع العناكب سنويا يقل كثيرا عن الذين يموتون بسبب سوء استخدام الأدوية، أو حوادث السقوط من الأشجار مثلا، ومن ناحية أخرى يستعمل نسيجها في صناعة بعض المعدات الطبية التي تستخدم في طب العيون، كما يجرى علماء العقاقير الطبية تجاربهم واختباراتهم على العناكب لمعرفة الآثار الطفيفة جدا للأدوية، لأن العناكب شديدة الحساسية للمؤثرات الكيميائية، ويظهر ذلك التأثير في قدرة العنكبوت أو عدم قدرتها على حفظ التوازن وإتمام عملية الغزل وترتيب الخيوط والمسافات بينها، وهي عملية حساسة تحتاج إلى لياقة ذهنية عالية، وهناك محاولات وتجارب لاستخدام الخيوط التي تنتجها العناكب في صناعة أنسجة وملابس مشابهة للحرير بوسائل اقتصادية لكنها لم تحقق نجاحا حتى الآن.
يتبع
|
|
|
|
|