[تيار الحسين]

تقولى
لكنني مستعدة ان اقدم لك الحب وارحل بك الى ارض لم يطأها بشر وابني لك مملكة تناسب طبعك
وانا اقول
معذب انا في دنيا الهوى لا ادري كيف السبيل
فكم من ليلة سهرتها ودمعي على الخد يسيل
تكاد الحيرة ان تقتلني فهل لي بالبقاء ام الرحيل
كم تمنيت يوما ان القاها لكن الامل في القاء ضئيل
ربي ارجوك رجاااااااء يخرج من قلب بالحب ذليل
مالي بغيرك ارجو فانت الدواء لكل عليل
احببتها حتى اصبحت مني فكيف هواي لغيرها يميل

كلامك رائع وبجنن استمرى بارك الله بك