|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17464
|
الإنتساب : Mar 2008
|
المشاركات : 728
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العشق السرمدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-04-2008 الساعة : 03:13 AM
بعض من لطائف :
1ـ عثمان يخبر ببعض المغيبات
المصنف في الأحاديث والآثار المؤلف : أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة الكوفي الناشر : مكتبة الرشد – الرياض الطبعة الأولى ، 1409 تحقيق : كمال يوسف الحوت عدد الأجزاء : 7 [ جزء 7 - صفحة 441 ] ح37079( حدثنا إسماعيل بن علية عن بن عون عن الحسن قال أنبأني وثاب وكان ممن أدركه عتق أمير المؤمنين عمر وكان يكون بعد بين يدي عثمان قال فرأيت في حلقة أثر طعنتين كأنهما كيتان طعنهما يوم الدار دار عثمان قال بعثني أمير المؤمنين عثمان قال ادع لي الأشتر فجاء قال بن عون أظنه قال فطرحت لأمير المؤمنين وسادة وله وسادة فقال يا أشتر ما يريد الناس مني قال ثلاثا ليس لك من إحداهن بد يخيرونك بين أن تخلع لهم أمرهم وتقول هذا أمركم اختاروا قاتلوك قال ما من إحداهن بد قال ما من إحداهن بد قال أما له من شئتم وبين أن تقص من نفسك فإن أبيت هاتين فإن القوم قاتلوك قال ما من إحداهن بد قال ما من إحداهن بد قال أما أن أخلع لهم أمرهم فما كنت أخلع سربالا سربلنيه الله عز وجل أبدا قال بن عون وقال غير الحسن لأن أقدم فيضرب عنقي أحب إلي من أن اخلع أمر أمة محمد بعضها عن بعض قال بن عون بكلامه ولا أن أقص لهم من نفسي فو الله لقد علمت أن صاحبي بين يدي كانا يقصان من أنفسهما وما يقوم بدني بالقصاص وأما أن يقتلوني فو الله لو قتلوني لا يتحابون بعدي أبدا ولا يقاتلون بعدي عدوا جميعا أبدا قال فقام الأشتر وانطلق فمكثنا فقلنا لعل الناس ثم جاء رويجل كأنه ذئب فاطلع من الباب ثم رجع وقام محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر حتى انتهى إلى عثمان فأخذ بلحيته فقال بها حتى سمعت وقع أضراسه وقال ما أغنى عنك معاوية ما أغنى عنك بن عامر ما أغنت عنك كتبك فقال أرسل لي لحيتي بن أخي أرسل لي لحيتي بن أخي قال فأنا رأيته استعدى رجلا من القوم يعينه فقام إليه بمشقص حتى وجأ به في رأسه فأثبته قال ثم مه قال ثم دخلوا عليه حتى قتلوه
هل شاركت عائشة في قتل عثمان ؟مصنف ابن أبي شيبة [ جزء 7 - صفحة 514 ] ح 37655 ( حدثنا زيد بن الحباب قال حدثنا معاوية بن صالح قال وحدثني ربيعة بن يزيد الدمشقي قال حدثنا عبد الله بن قيس أنه سمع النعمان بن بشير عن عائشة أنها قالت ألا أحدثك بحديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم [ ص 515 ] إنه بعث إلى عثمان فدعاه فأقبل إليه فسمعته يقول يا عثمان إن الله لعله يقمصك قميصا فإن أرادوك على خلعه فلا تخلعه ثلاثا فقلت يا أم المؤمنين أين كنت عن هذا الحديث قالت أنسيته كأني لم أسمعه
نقض طلحة والزبير والخروج عن السمع والطاعة:
مصنف ابن أبي شيبة [ جزء 7 - صفحة 524 ] ح37709حدثنا يحيى بن آدم قال حدثني أبو بكر بن عياش عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة [ ص 525 ] قال قلت للأشتر لقد كنت كارها ليوم الدار فكيف رجعت عن رأيك فقال أجل والله إن كنت كارها ليوم الدار ولكن جئت بأم حبيبة بنت أبي سفيان لأدخلها الدار وأردت أن أخرج عثمان في هودج فأبوا أن يدعوني وقالوا ما لنا ولك يا أشتر ولكني رأيت طلحة والزبير والقوم بايعوا عليا طائعين غير مكرهين ثم نكثوا عليه قلت فابن الزبير القائل اقتلوني ومالكا قال لا والله ولا رفعت السيف عن بن الزبير وانا أرى أن فيه شيئا من الروح لأني كنت عليه بحنق لأنه استخف أم المؤمنين حتى أخرجها فلما لقيته ما رضيت له بقوة ساعدي حتى قمت في الركابين قائما فضربته على رأسه فرأيت أني قد قتلته ولكن القائل اقتلوني ومالكا عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد لما لقيته اعتنقته فوقعت أنا وهو عن فرسينا فجعل ينادي اقتلوني ومالكا والناس يمرون لا يدرون من يعني ولم يقل الأشتر وإلا لقتلت
قوية عثمان يقرأ القرآن الكريم في ركعة :
الزهد لابن حنبل [ جزء 1 - صفحة 127 ] حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا محمد بن سلمة الحراني عن ابي عبد الله عن فرات بن سليمان عن ميمون ابن مهران قال اخبرني الهنداني انه رأى عثمان بن عفان رحمه الله عليه على بغله وخلفه عليها غلامه نائل وهو خليفة حدثنا عبد الله حدثني ابي حدثنا أبو معاوية حدثنا عاصم عن ابن سيرين قال قالت امرأة عثمان حين قتل لقد قتلتموه وانه يحيى الليل كله بالقران في ركعة ... حدثنا عبد الله حدثني أبو يعقوب يوسف الصفار حدثنا عبيد بن سعيد عن كامل ابي العلاء عن ابي صالح قال رحم الله عثمان ما بلغ جرمه قتله حدثنا عبد الله حدثني محمد بن صدران ابو جعفر حدثنا يونس بن قيس الطاحي وحدثنا عبد الرحمن الحناط مولى قيس عن المعتمر القطعي عن هند بن بلال او حميد ابن هلال عن ابي هريرة رحمه الله قال حصر عثمان بن عفان في داره بعين ليلة فقال لي ايقظني الليلة عند السحر فاتيته فلما كان من السحر قلت أمير المؤمنين السحور يرحمك الله فقال هكذا ومسح جهنه فقال يا سبحان الله يا أبا هريرة قطعت على رؤيا كنت فيها رأيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال لي انك تفطر عندنا غدا فقتل رحمه الله ....حدثنا عبد الله حدثنا ابو معمر حدثنا ابو عبيدة الحداد عن عوف حدثني خالد الربعي قال أني أجد في الكتب عثمان ابن عفان يوم القيامة يقول ربي اسلمني قتلني عبادك المؤمنون ....حدثنا عبد الله حدثنا أبي حدثنا حماد بن سلمة انبأنا هشام حدثني ابي عن عبد الله بن الزبير قال قلت لعثمان رضي الله عنه يوم الدار قاتلهم الله فو الله لقد احل الله لك قتالهم فقال لا والله لا أقاتلهم أبدا فدخلوا عليه ).
مشاركة الإمام علي عليه السلام !
مسند أحمد بن حنبل [ جزء 1 - صفحة 142 ] ح1206 حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق أنبأنا معمر عن على بن زيد عن الحسن عن قيس بن عباد قال : كنا مع على رضي الله عنه فكان إذا شهد مشهدا أو أشرف على أكمة أو هبط واديا قال سبحان الله صدق الله ورسوله فقلت لرجل من بنى يشكر انطلق بنا إلى أمير المؤمنين حتى نسأله عن قوله صدق الله ورسوله قال فانطلقنا إليه فقلنا يا أمير المؤمنين رأيناك إذا شهدت مشهدا أو هبطت واديا أو أشرفت على أكمة قلت صدق الله ورسوله فهل عهد رسول الله إليك شيئا في ذلك قال فأعرض عنا وألححنا عليه فلما رأى ذلك قال والله ما عهد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا إلا شيئا عهده إلى الناس ولكن الناس وقعوا على عثمان رضي الله عنه فقتلوه فكان غيري فيه أسوأ حالا وفعلا منى ثم اني رأيت انى أحقهم بهذا الأمر فوثبت عليه فالله أعلم أصبنا أم أخطأنا فضيحة والد عثمان (من كتب العامة) ومصادرهم
(والد عثمان بن عفان مخنث)
ذكر الكلبي في مثالب العرب : وفي عفان بن أبي العاص يقول عبدالرحمن بن حنبل يعير عثمان بن عفان وكان عثمان يضرب بالدف
زعم ابن عفان وليس بهازل ان الغراة ومايحوز المشرق
خرج له من شاء أعطى فضله ذهبا وتلك مقالة لاتصدق
أنى لعفان أبيك سبيكة صفراء فالنهر العباب الأزرق
وورثته دفا وعود اركه جزعا تكاد له النفوس تطلق
وبودنا لوكنت أنثى مثله فتكون دفقا (مخنثا) فتاتكم لاتعتق
الكلبي , المرجع السابق , ص54 _ ص55 , باب البغائين والمخنثين
حفيد عثمان بن عفان يأمر بلعن الإمام علي عليه السلام
فقد جاء في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الدمشقي :
في سنة ست ومائة :
وحج بالناس في هذه السنة أمير المؤمنين هشام بن الملك وكتب إلى أبي الزناد قبل دخوله المدينة ليتلقاه ويكتب له مناسك الحج ففعل فتلقاه الناس من المدينة إلى أثناء الطريق وفيهم أبو الزناد قد امتثل ما أمر بهن وتلقاه فيمن تلقاه سعيد بن عبدالله ابن الوليد بن عثمان بن عفان فقال له يا أمير المؤمنين إن أهل بيتك في مثل هذه المواطن الصالحة لم يزالوا يلعنون أبا تراب فالعنه أنت أيضا قال أبو الزناد فشق ذلك على هشام وأستثقله وقال ما قدمت لشتم أحد ولا لعنة أحد إنما قدمنا حجاجا ثم أعرض عنه وقطع كلامهhttp://www.islammessage.com/booksww/...d=4101&id=3062
كتمان الخليفة حديث النبي
اخرج احمد في مسنده ((1)) (1/65) عن ابي صالح قال:
سمعت عثمان (رضي اللّه عنه) يقول على المنبر: ايهاالناس اني
كتمتكم حديثا سمعته من رسول اللّه كراهية تفرقكم
عني، ثم بدا لي ان احدثكموه ليختارامرؤ لنفسه ما بدا له،
سمعت رسول اللّه يقول: «رباط يوم في سبيل اللّه تعالى
خير من الف يوم فيماسواه من المنازل».
واخرج في المسند ((2)) (1/61، 65) عن مصعب قال: قال
عثمان بن عفان (رضي اللّه عنه) وهو يخطب علىمنبره: اني
محدثكم حديثا سمعته من رسول اللّه ما كان يمنعني ان
احدثكم الا الضن بكم، واني سمعترسول اللّه يقول:
«حرس ليلة في سبيل اللّه تعالى افضل من الف ليلة يقام ليلها
ويصام نهارها».
واخرج في المسند ((3)) (1/57) عن حمران قال: توضا
عثمان (رضي اللّه عنه) على البلاط ثم قال: لاحدثنكمحديثا
سمعته من رسول اللّه لولا آية في كتاب اللّه ما حدثتكموه،
سمعت النبي يقول: «من توضافا حسن الوضوء ثم دخل
فصلى غفر له ما بينه وبين الصلاة الاخرى حتى يصليها».
وذكرها غير واحد من الحفاظ اخذا من مسند احمد.
قال الاميني: ليت مخبرا يخبرني عن مبرر هذا الشح عن تعليم
امة محمد بتلكم الاحاديث، والناس فيحاجة اكيدة الى
الحديثين في فضل الجهاد والمرابطة اللذين بهما قام عمود
الدين، ومطط اديمه، ودخلتهيبته القلوب، وكانوا يومئذ
يتسابقون على الجهاد لكثرة ما انتهى اليهم من فضله، ولتعاقب
الفتوح التيمرنتهم على الغزو وشوقتهم الى توسيع دائرة
المملكة، وحيازة الغنائم، فلو كان الخليفة يروي لهم شيئا مما
لميزل له نقر في آذانهم، ونكت في قلوبهم لازدادوا اليه شوقا،
وازدلفوا اليه رغبة، وكان يعلم العالم منهم من لميعلم، لا انهم
كانوا يتفرقون عنه كما حسبه الخليفة، ولو كان يريد تفرقهم
عنه الى الجهاد فهو حاجة الخليفةالى مجتمعه وحاجة
المجتمع الى الخليفة الذي يكتنفون به، فهي مقصورة من
الجانبين على التسرب الى الجهادوالدفاع والدعوة الى اللّه
تعالى، والى دينه الحق وصراطه المستقيم، لا ان يجتمعوا حوله
فيؤنسونه بالمعاشرةوالمكاشرة، اذن فلا وجه للضنة بهم عن
نقل تلكم الروايات.
واما ثالث الاحاديث فهو من حاجة الناس الى اميرهم في ساعة
السلم، واي نجعة في الامير هي خير منبعث الامة على احسان
الوضوء، والصلاة بعده التي هي خير موضوع وهي عماد الدين،
ووسيلة الى المغفرة،ونجح الطلبات، واحد اصول الاسلام،
فلماذا يشح به الخليفة فيحرم امته عن تلكم المثوبات
والاجور؟
واما الاية التي بعثته على التنويه بالحديث، فليته كان يدلنا
عليها ويعرب عنها، وقد كانت موجودة منذنزولها، وفي ابان شح
الخليفة على رواية الحديث، فما الذي جعجع به الى هذا
التاريخ، وارجا روايته الىالغاية المذكورة؟ ولعله اراد ما نص
عليه ابو هريرة، فيما اخرجه الجصاص في آيات الاحكام
((4)) (1/116)عن ابي هريرة انه قال: لولا آية في كتاب اللّه
عز وجل ما حدثتكم، ثم تلا: (ان الذين يكتمون ما انزلنا
منالبينات والهدى) ((5)). قالالجصاص: فاخبر ان الحديث
عن رسولاللّه من البينات والهدى الذي انزلهاللّه تعالى.
وهب ان الاية لم تنزل، فهل الحكم الذي هتف به رسول اللّه
يسدل عليه ستار الاخفاء الى ان يرتئيالخليفة ان يبوح
به؟ انا لا ادري السر في هذه كلها، ولعل عند الخليفة ما لا
اعلمه.
وهل كان مبلغ جهل الصحابة الاولين بالسنة هذا الحد بحيث
كان يخفى عليهم مثل الحديثين، وكان علمهمايخص بالخليفة
فحسب والخليفة مع هذا كان يعلم جهل جميعهم بذلك وانه
لو كتمه لما بان؟
على ان كاتم العلم وتعاليم النبوة بين اثنين: رحمة تزوى عنه،
وذموم تتوجه اليه. واليك في المقامين احاديثجمة، فمن
الفريق الثاني ما ورد:
1 عن ابن عمر مرفوعا: «علم لا يقال به، ككنز لا ينفق منه»
. اخرجه ابن عساكر. ((6))
2 عن ابن مسعود مرفوعا: «علم لا ينفع، ككنز لا ينفق منه»
. اخرجه القضاعي. ((7))
3 عن ابي هريرة مرفوعا: «مثل الذي يتعلم العلم، ثم لا يحدث
به، كمثل الذي يكنز الكنز فلا ينفق منه»((8)). اخرجه
الطبراني في الاوسط ((9)) والمنذري.
4 عن ابي سعيد مرفوعا: «كاتم العلم يلعنه كل شيء حتى
الحوت في البحر والطير في السماء» ((10)) اخرجهابن
الجوزي في العلل.
5 عن ابن مسعود مرفوعا: «ايما رجل آتاه اللّه علما فكتمه
الجمه اللّه يوم القيامة بلجام من نار» ((11)).اخرجه الطبراني.
6 عن ابي هريرة مرفوعا: «ما آتى اللّه تعالى عالما علما الا اخذ
عليه الميثاق ان لا يكتمه» ((12)) اخرجه ابنالنظيف وابن
الجوزي.
7 عن ابن مسعود مرفوعا: «من كتم علما عن اهله الجم
((13)) يوم القيامة لجاما من نار» ((14)). اخرجه ابنعدي.
8 عن ابي هريرة مرفوعا: «ما من رجل يحفظ علما فيكتمه الا
اتى ((15)) يوم القيامة ملجما بلجام من نار»((16)). اخرجه
ابن ماجة.
9 عن ابي سعيد مرفوعا: «من كتم علما مما ينفع اللّه به الناس
في امر الدين الجمه يوم القيامة بلجام مننار» ((17)) اخرجه
ابن ماجة والمنذري.
10 عن ابي هريرة مرفوعا: «مثل الذي يتعلم العلم ثم لا يحدث
به كمثل رجل رزقه اللّه مالا فكنزه فلمينفق منه» ((18)).
اخرجه ابو خيثمة في العلم وابو نصر في الابانة.
11 عن ابن عمر مرفوعا: «من بخل بعلم اوتيه اتي به يوم
القيامة مغلولا ملجوما بلجام من نار»((19))اخرجه ابن
الجوزي في العلل.
12 وفي لفظ ابن النجار عن ابن عمرو: «من علم علما ثم
كتمه الجمه اللّه تعالى يوم القيامة بلجام من نار»((20)).
وفي لفظ الخطيب ((21)): «من كتم علما الجمه اللّه يوم
القيامة بلجام من نار» ((22)). اخرجه ابن حبان
والحاكموالمنذري.
13 عن ابن مسعود مرفوعا: «من كتم علما ينتفع به الجمه اللّه
يوم القيامة بلجام مننار»((23)).اخرجهالطبراني فيالكبير
وابنعدي فيالكامل والسجزيوالخطيب.
14 عن ابن عباس مرفوعا: «من كتم علما يعلمه الجم يوم
القيامة بلجام من نار» ((24)). اخرجه الطبراني فيالكبير.
15 عن قتادة: «[هذا] ((25))ميثاق اخذه اللّه على اهل العلم
فمن علم علما فليعلمه الناس، واياكم وكتمانالعلم، فان
كتمان العلم هلكة» اخرجه عبد بن حميد، وابن جرير، وابن
المنذر، وابن ابي حاتم كما في تفسيرالشوكاني ((26))
(1/375).
16 عن الحسن قال: «لولا الميثاق الذي اخذه اللّه على اهل
العلم ما حدثتكم بكثير مما تسالون عنه».اخرجه ابن سعد
. ((27))
|
|
|
|
|