عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية لبيك داعي الله
لبيك داعي الله
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 7,013
بمعدل : 1.10 يوميا

لبيك داعي الله غير متصل

 عرض البوم صور لبيك داعي الله

  مشاركة رقم : 56  
كاتب الموضوع : لبيك داعي الله المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-05-2008 الساعة : 04:55 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد واهلك اعدائهم من الان الى قيام يوم الدين


من خلال بحثي واطلاعي في الانترنت

هذه مصادر تؤكد أن الحادثة ليست من صنع الخيال وانما هي حقيقية

عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما آذاها » [ البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم ]


15ـ قال رسول الله (صلى الله عليه و آله):

« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها »

« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها »

« فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها »

[ صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين ] .



عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : « إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها » . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و أبي نعيم ] . 17ـ قال الله تبارك و تعالى « إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا»[ سورة الأحزاب : 57 ] .




نبدأ بي ابي بكر





عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .



أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .



الان عمر





عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... »[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432] .




عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156] .




عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .




عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .






قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن» [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .

قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .



عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .


1- العقد الفريد ج 2 سقيفة بني ساعدة ص73 ابن عبد ربه الأندلسي

ومن حديث حذيفة قال: كنَا جلوساً عند رسول اللهّ عظيم، فقال: إني لا أدري ما بقائي فيكم، فاقتدُوا بالذين من بَعدي، وأشار إلى أبي بكر وعمر، واهتدُوا بهَدْي عمار، وما حَدّثكم ابن مسعود فصدقوه. الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر - في والعباس والزبير وسعد بن عُبادة. فأما عليّ والعباس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بَعث إليهم أبو بكر عمرَ ابن الخطاب ليُخرِجهم من بيت فاطمة، وقال له: إِن أبوا فقاتِلْهم. فأقبل بقَبس من نار على أن يُضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمةُ، فقالت: يا بن الخطاب، أجئت لتُحرق دارنا؟ قال: نعم، أو تدخلوا فيما دخلتْ فيه الأمة. فخرج علي حتى دخل على أبي بكر فبايعه

--------------------------------------------------------------------------------

2- تاريخ الطبري ج 2 ص 443
حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لاحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه


--------------------------------------------------------------------------------

3- مصنف أبي شيبه ج 8 ص 572
حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لابي بكر.

--------------------------------------------------------------------------------
4- الإستعاب ج 1 ص 298 لابن عبد البر
حدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه أن علياً والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها عمر، فقال: يا بنت رسول الله والله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن. ثم خرج وجاءوها فقالت لهم: إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن وايم الله ليفين بها، فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي. فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبي بكر.
******تحريف كلمة من لأحرقن عليكم الى لأفعلن ولأفعلن *****

--------------------------------------------------------------------------------

5- كنز العمال ج 5 ص 651
عن أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلى من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم بايعوا لابي بكر.

--------------------------------------------------------------------------------

6- الوافي بالوفيات ج 2 ص 227 للصفدي
عند ذكر إبراهيم بن سيار المعروف بالنظّام المتوفي سنة 231 هجرية قال: إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت المُحسن من بطنها

--------------------------------------------------------------------------------

7- الملل والنحل ج 1 ص 7 للشهرستاني
وقال النظّام المتوفي سنة231 هجرية فقال: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، وكان يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها؛ وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين.
--------------------------------------------------------------------------------

8- المختصر في أخبار البشر ج 1 ص 107 لأبو الفداء
وكذلك تخلف عن بيعة أبي بكر أبو سفيان من بني أمية ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إِلى علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة رضي الله عنها، وقال: إِن أبوا عليك فقاتلهم. فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها وقالت: إِلى أين يا ابن الخطاب؟ أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم، أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه، كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل، وأسنده إِلى ابن عبد ربه المغربي


--------------------------------------------------------------------------------
10- لسان الميزان ج 1 ص111 لإبن حجر العسقلاني
قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته: كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن

--------------------------------------------------------------------------------
11- ميزان الأعتدال ج 1 ص139 للذهبي وسير أعلام النبلاء ج 15 ص 578
قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفى الحافظ - بعد أن أرخ موته: كان مستقيم الامر عامة دهره، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب، حضرته ورجل يقرأ عليه: إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
وهنا نكته ينبغي الالتفات إليها وهي أن الحافظ ابن حماد الكوفي ذكر أن ابن أبي دارم كان مستقيما عامه دهره وأنه أخذ يروي أحاديث المثالب في أواخر حياته ، ومع ملاحظه أن تاريخ وفاته كان سنه 357 ه ‍يعلم مدى تأثير أجواء القمع والارهاب في كتمان الحقائق . فابن أبى دارم عاصر في أواخر حياته عهد الدولة البويهية وبالتحديد زمن معز الدولة الذي فسح المجال للشيعة للإدلاء بآراءهم . ومثل هذا الجو سمح لابن أبى دارم بذكر حقيقة ما جرى على الزهراء سلام الله عليها في أواخر حياته
--------------------------------------------------------------------------------
12- المعجم الكبير للطبراني ج 1 ص 17
عَنْ صَالِحِ بن كَيْسَانَ ، عَنْ حُمَيْدِ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن عَوْفٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَعُودُهُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ وَسَأَلْتُهُ كَيْفَ أَصْبَحْتَ ؟ فَاسْتَوَى جَالِسًا ، فَقُلْتُ : أَصْبَحْتَ بِحَمْدِ اللَّهِ بَارِئًا ، فَقَالَ : أَمَا إِنِّي عَلَى مَا تَرَى وَجِعٌ ، وَجَعَلْتُمْ لِي شُغُلا مَعَ وَجَعِي ، جَعَلْتُ لَكُمْ عَهْدًا مِنْ بَعْدِي ، وَاخْتَرْتُ لَكُمْ خَيْرَكُمْ فِي نَفْسِي فَكُلُّكُمْ وَرِمَ لِذَلِكَ أَنْفُهُ رَجَاءَ أَنْ يَكُونَ الأَمْرُ لَهُ ، وَرَأَيْتُ الدُّنْيَا قَدْ أَقْبَلَتْ وَلَمَّا تُقْبِلْ وَهِيَ جَائِيَةٌ ، وَسَتُنَجِّدُونَ بُيُوتَكُمْ بِسُوَرِ الْحَرِيرِ ، وَنَضَائِدِ الدِّيبَاجِ ، وَتَأْلَمُونَ ضَجَائِعَ الصُّوفِ الأَذْرِيِّ ، كَأَنَّ أَحَدَكُمْ عَلَى حَسَكِ السَّعْدَانِ ، وَوَاللَّهِ لأَنْ يَقْدَمَ أَحَدُكُمْ فَيُضْرَبَ عُنُقُهُ ، فِي غَيْرِ حَدٍّ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسِيحَ فِي غَمْرَةِ الدُّنْيَا ، ثُمَّ قَالَ : أَمَا إِنِّي لا آسَى عَلَى شَيْءٍ ، إِلا عَلَى ثَلاثٍ فَعَلْتُهُنَّ ، وَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَفْعَلْهُنَّ ، وَثَلاثٍ لَمْ أفْعَلْهُنَّ وَدِدْتُ أَنِّي فَعَلْتُهُنَّ ، وَثَلاثٍ وَدِدْتُ أَنِّي سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُنَّ ، فَأَمَّا الثَّلاثُ اللاتِي وَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَفْعَلْهُنَّ : فَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ كَشَفْتُ بَيْتَ فَاطِمَةَ وَتَرَكْتُهُ وأن أَغْلِقَ عَلَيَّ الْحَرْبَ ، وَوَدِدْتُ أَنِّي يَوْمَ سَقِيفَةَ بني سَاعِدَةَ كُنْتُ قَذَفْتُ الأَمْرَ فِي عُنُقِ أَحَدِ الرَّجُلَيْنِ : أَبِي عُبَيْدَةَ أَوْ عُمَرَ ، فَكَانَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، وَكُنْتُ وَزِيرًا.
--------------------------------------------------------------------------------

13- تاريخ الطبري ج 2 ص 619
قال أبو بكر رضى الله تعالى عنه : أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب.
--------------------------------------------------------------------------------
14- تاريخ دمشق ج 30 ص 418

عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه أنه دخل على أبي بكر الصديق يعوده في مرضه الذي مات فيه : ..... ثم قال‏:‏ أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله عنهن‏ ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن‏ :‏ فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب .

- ص 420 : فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ .
- ص 421 : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب .
- ص 422 : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب
--------------------------------------------------------------------------------
15- تاريخ الإسلام للذهبي ج 1 ص 385

عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبيه، وقد رواه الليث ابن سعد، عن علوان، عن صالح نفسه قال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه ......
ثم قال: أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن، وثلاث لم أفعلهن، وثلاث وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن: وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب

--------------------------------------------------------------------------------
16- مجمع الزوائد ج 2 ص 353 للهيثمي
عن عبد الرحمن بن عوف قال: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه : ..... ثم قال: أما إني لا آسي على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أعلق على الحرب .
--------------------------------------------------------------------------------
17- ميزان الأعتدال للذهبي ج 3 ص 109
العقيلى، حدثنا يحيى بن أيوب العلاف، حدثنا سعيد بن عفير، حدثنا علوان ابن داود، عن حميد بن عبدالرحمن بن حميد بن عبدالرحمن بن عوف، عن صالح بن كيسان، عن حميد بن عبدالرحمن، عن أبيه، قال: دخلت على أبي بكر أعوده ............
ثم قال عبدالرحمن : ما أرى بك بأسا والحمد لله، فلا تأس على الدنيا، فوالله إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا.
فقال: إنى لا آسى على شئ إلا على ثلاث وددت أنى لم أفعلهن: وددت أنى لم أكشف بيت فاطمة وتركته، وأن أغلق على الحرب.
وددت أنى يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر، فكان أميرا وكنت وزيرا.
--------------------------------------------------------------------------------
21- أنساب الأشراف ج 1 ص252 للبلاذري
المدائني، عن مسلمة بن محارب، عن سليمان التيمي، وعن ابن عون.
أن أبا بكر أرسل إلى عليّ يريد البيعة، فلم يبايع. فجاء عمر، ومعه قبس فتلقته فاطمةُ على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب، أتراك محرّقاً علي بابي؟ قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك. وجاء علي، فبايع وقال: كنتُ عزمتُ أن لا أخرج من منزلي حتى أجمع القرآن.




العقد الفريد ج 2 سقيفة بني ساعدة ص73 ابن عبد ربه الأندلس

ومن حديث حذيفة قال: كنَا جلوساً عند رسول اللهّ عظيم، فقال: إني لا أدري ما بقائي فيكم، فاقتدُوا بالذين من بَعدي، وأشار إلى أبي بكر وعمر، واهتدُوا بهَدْي عمار، وما حَدّثكم ابن مسعود فصدقوه. الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر - في والعباس والزبير وسعد بن عُبادة. فأما عليّ والعباس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بَعث إليهم أبو بكر عمرَ ابن الخطاب ليُخرِجهم من بيت فاطمة، وقال له: إِن أبوا فقاتِلْهم. فأقبل بقَبس من نار على أن يُضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمةُ، فقالت: يا بن الخطاب، أجئت لتُحرق دارنا؟ قال: نعم، أو تدخلوا فيما دخلتْ فيه الأمة. فخرج علي حتى دخل على أبي بكر فبايعه
تاريخ الطبري ج 2 ص 443

حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لاحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه

مصنف أبي شيبه ج 8 ص 572حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لابي بكر.

الإستعاب ج 1 ص 298 لابن عبد البرحدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه أن علياً والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها عمر، فقال: يا بنت رسول الله والله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن. ثم خرج وجاءوها فقالت لهم: إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن وايم الله ليفين بها، فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي. فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبي بكر.تحريف كلمة من لأحرقن عليكم الى لأفعلن ولأفعلن


كنز العمال ج 5 ص 651

عن أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلى من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم بايعوا لابي بكر.

الوافي بالوفيات ج 2 ص 227 للصفدي

عند ذكر إبراهيم بن سيار المعروف بالنظّام المتوفي سنة 231 هجرية قال: إنّ عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتّى ألقت المُحسن من بطنها

الملل والنحل ج 1 ص 7 للشهرستاني

وقال النظّام المتوفي سنة231 هجرية فقال: إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها، وكان يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها؛ وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين.

المختصر في أخبار البشر ج 1 ص 107 لأبو الفداء

وكذلك تخلف عن بيعة أبي بكر أبو سفيان من بني أمية ثم إن أبا بكر بعث عمر بن الخطاب إِلى علي ومن معه ليخرجهم من بيت فاطمة رضي الله عنها، وقال: إِن أبوا عليك فقاتلهم. فأقبل عمر بشيء من نار على أن يضرم الدار، فلقيته فاطمة رضي الله عنها وقالت: إِلى أين يا ابن الخطاب؟ أجئت لتحرق دارنا؟ قال: نعم، أو تدخلوا فيما دخل فيه الأمة فخرج علي حتى أتى أبا بكر فبايعه، كذا نقله القاضي جمال الدين بن واصل، وأسنده إِلى ابن عبد ربه المغربي منهاج السنة ج 8 ص291وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء


باذن الله يتبع .....



توقيع : لبيك داعي الله
آه يا زهراء يا غصة القلب الحزين


من مواضيع : لبيك داعي الله 0 دعاء المؤمن في حق أخيه المؤمن مستجاب_دعائكم
0 استخاره
0 من يدعو لي تحت قبة الامام الحسين بقضاء حاجتي وان قضيت له مجلس عزاء باسم ام البنين
0 سؤالين ولكم جزيل الشكر
0 سؤال ولكم الشكر
رد مع اقتباس