|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 7206
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 3,190
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبدالله بن سعد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-07-2008 الساعة : 06:31 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن سعد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تنكر الروايه يا اخ العرب
الروايه صحيحه
وموجوده فى كتاب الغيبه للطوسي صفحه 199
لامجال لا انكارها
جرب غيرها
ورواية الموقتين
- عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : " قلت له : جعلت فداك ، متى خروج القائم ( عليه السلام ) ؟ فقال : يا أبا محمد ، إنا أهل بيت لا نوقت ، وقد قال محمد ( صلى الله عليه وآله ) : كذب الوقاتون
لا اعتقد ان تنكرها او غيرها من الرويات التي تكذب الواقتين
ولا تنكر على الخميني بتوقيته عن الاحفاد والابناء سيشهدون الظهور
وقول شيخكم المهاجر ان ابوصالح قادم على قناة الانوار
وكثير من علمائكم ومفكريكم وقتوا الظهور
وان هذا الزمن هو زمن القائم وان نجاد هو شعيب بن صالح
وان الخامنئي هو الخرساني
وغيرها
لمذا لا تنكر عليهم
|
الســــــــــلام على الجميع
أيها الكريم (عبدالله بن سعد) لقد طالبك الأستاذ "النجف الأشرف" شكورا بمصدر ما ذكرته من قول العالم الطوسي فس كتابه فلم تعره أهتمام وهذا ليس من أدب الحوار أخي الفاضل الكريم ...
ولم أكن بودي الرد عليك هنا لكثرة ما رددنا على شبهاتكم كثيرا هنا وهناك بخصوص هذا لأمر بالذات ومحتوى موضوعك هذا ولكن فقط ليعلم من يعلم عن بينة وتعيها أذن واعيــــة ....
أقول وبخصوص ما ذكرته في رد لك أعـــــــــــلاه وبقولك فيه :
اقتباس :
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن سعد  يقول الطوسي: (لا علة تمنع من ظهوره إلا خوفه على نفسه من القتل...). الغيبة للطوسي (ص:199)
|
وهنــــــــــا جانبت فيه ...
وليتك أرودت لنا مصدر ذلك الكتاب هنا برابط معين ليطلع عليه كل مطلع وقارئ هنا أيها الفاضل الكريم أو أوردت لنا كلامه كله بلا بتر في كلامه ورأيه ليتضح ما أشتبه عليك او على من أراد الكيد والأصطياد في ما يظنه عكرا وهو الصافي الزلال ...... !
وإن تفعل فنعم هي وألا فليس يعيبك أيها الكريم ان تقول لا أعلم أو تعترف بأنك نقلتها من هنا وهناك كما هي من أحد المنتديات بلا وعي ولا إدراك بما تحتوي أو تتبع ....
وللعمل اخي الكريم أن هذا القول ليس رواية ولا يحزنون وإنما هوة قول ورأي للعالم الطوسي نفسه وعلى لسانه رضي الله عنه وأرضاه وليس هو قول ومتن رواية من احدهم عليهم جميعا الصلاة والسلام أبدا وأظنك تعرف الفرق بين الرواية والدراية والقول بالرأي ... ...!
فأقـــــــــــرأ واتعظ والجميع :
يقول الطوسي في كتابه {الغيبة} ص 199 مال نصه متنا ومحلا للشاهد :
{ ... مسألة الامام أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم إذا أدى ثم عرض فيما بعدما يوجب خوفه لا يجب على الله تعالى المنع منه لان علة المكلفين قد انزاحت بما أداه إليهم فلهم طريق إلى معرفة لطفهم. أللهم إلا أن يتعلق به أداء آخر في المستقبل فإنه يجب المنع منه كما يجب في الابتداء، فقد سوينا بين النبي والامام. فإن قيل: بينوا على (كل) (1) حال - وإن لم يجب عليكم - وجه علة الاستتار وما يمكن أن يكون علة على وجه ليكون أظهر في الحجة وأبلغ في باب البرهان. قلنا: مما يقطع (2) على أنه سبب لغيبة الامام هو خوفه على نفسه بالقتل بإخافة الظالمين إياه، ومنعهم إياه من التصرف فيما جعل إليه التدبير والتصرف فيه فإذا حيل بينه وبين مراده، سقط فرض القيام بالامامة، وإذا خاف على نفسه وجبت غيبته (3)، ولزم استتاره كما استتر النبي صلى الله عليه وآله وسلم تارة في الشعب، وأخرى في الغار ولا وجه لذلك إلا الخوف من المضار الواصلة إليه. وليس لاحد أن يقول: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما استتر عن قومه إلا بعد أدائه إليهم ما وجب عليه أداؤه ولم يتعلق بهم إليه حاجة، وقولكم في الامام بخلاف ذلك، وأيضا فإن إستتار النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما طال ولا تمادى، واستتار الامام قد مضت عليه الدهور، وانقرضت عليه العصور. وذلك أنه ليس الامر على ما قالوه، لان النبي صلى الله عليه وآله وسلم إنما استتر في الشعب والغار بمكة قبل الهجرة وما كان أدى جميع الشريعة، فإن أكثر الاحكام ومعظم القرآن نزل بالمدينة، فكيف أوجبتم أنه كان بعد الاداء، ولو كان الامر على ما قالوه من تكامل الاداء قبل الاستتار، لما كان ذلك رافعا للحاجة إلى تدبيره وسياسته وأمره ونهيه، فإن أحدا لا يقول إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد أداء الشرع غير محتاج إليه ولا مفتقر إلى تدبيره، ولا يقول ذلك معاند .... }
ولقد أشرت بالتسطير أعــــــــلاه إليك وللجميع محل الشاهد في القول والحق فيه ليتضح لك ما لم تعي الحق فيه وله ومنه أيها الكريم .....
وأرجــــو من الله العلي القدير أن ترأ القول وتعيه وتتبع احسنه أنه قدير حكيم
والله المستعان على ما تصفون
والســـــــــلام
|
|
|
|
|