|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 19984
|
الإنتساب : Jun 2008
|
المشاركات : 260
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابوسعود
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-08-2008 الساعة : 06:23 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اليك ما ذكره الشيخ في الاستبصار بعد تلك الرواية
ج 3 ص 141 :
فالوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقية لانها موافقة لمذاهب العامة والاخبار الاولة موافقة لظاهر الكتاب وإجماع الفرقة المحقة على موجبها فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة .
وقال صاحب وسائل الشيعة - الحر العاملي ج 14 ص 441 :
أقول : حمله الشيخ وغيره على التقية يعني في الرواية لان إباحة المتعة من ضروريات مذهب الامامية ، وتقدم ما يدل على ذلك ، ويأتي ما يدل عليه والاخير يحتمل النسخ والكراهة مع المفسدة .
ولا يخفى عليك ان العلماء الامامية ذكروا عشرات الروايات الدالة على الاباحة والاستحباب والمبينة لبعض تفاصيل احكام المتعة فلا مجال للريب بان المتعة حلال عند الشيعة وائمتهم عليهم السلام
اما عند السنه فقد ثبت على القول باباحتها جماعة من الصحابة منهم ابن عباس وجابر بن عبد الله وقد ذكرت لك في الرد السابق ان معاوية تمتع عند مقدمه الى الطائف
فلماذا الانكار
|
|
|
|
|