|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17065
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 702
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وميض
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-08-2008 الساعة : 05:32 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
عجيب تسال وتناقض نفسك ؟؟ الهجوم على دار الزهراء وقتل مالك ابن نويره والاعفاء عن المجرم خالد بعدما زنا بزوجته مالك وسرقتة ارث الزهراء واغتصابهم الخلافه كل هذا وتقول لما ؟؟
إذا فمعنى ذلك أن آل البيت رضي الله عنهم لم يكونوا يستخدمون التقية فلو كانوا يستخدمونها فكيف تعرضوا للأذى وحدث لهم هذا الذي تقول وكيف عرف الصحابة رضي الله عنهم أن آل البيت رضي الله عنهم لم يرتدوا مثلهم فآذوهم وهجموا على دار الزهراء رضي الله عنها وفعلوا ما تزعمون أنهم فعلوا........
تأدب مع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تفتري عليهم ان اتهامك لخالد رضي الله عنه بهتان عظيم هؤلاء نقلوا لنا الدين هؤلاء هم الذي رضي الله عنهم تأدب معهم وانظر إلى حواري مع الزميل هل وجدت أن أحدنا تعرض للآخر أو أساء الأدب معه أو أساء أحدنا إلى آل البيت او الصحابة رضي الله عنهم ؟؟
أرجوك رجاء زميلي تأدب معهم
واقسم بحق علي ابن ابي طالب .....
زميلي عندنا لا يجوز القسم بغير الله
يا وميض سئلت واجبنا عليك والان السؤال الذي عليك اجابته هل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جبان حتى يترك مكة ويهاجر منها أجب
|
حاشاه عليه الصلاة والسلام
ولو كانت الهجرة جبنا لما مدح الله المهاجرين . قال تعالى :(( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ))[الحشر:8].
1 - وُصف أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- في الكتب السماوية السابقة -التوراة والإنجيل- على أفضل ما يوصف به المؤمن، فجاءت صفتهم بأنهم: أشدّاء على الكفار، رحماء بينهم، وأنهم ركّعٌ سجّدٌ، وأنهم يبتغون فضل الله ورضوانه، وأن سيماهم في وجوههم من أثر السجود، وهذا كله قطعاً فيهم، وقد أخبر سبحانه عن ذلك، فقال: ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإنجيل كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً﴾[الفتح:29].
ومن صفاتهم المكتوبة فيها: أنهم عظّموا رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ونصروه، واتبعوه واتبعوا تعاليمه وسننه وهديه، وأحكام كتابه الذي أنزل عليه، والسنن التي نزلت معه، فوعدهم الله بذلك الرحمة الواسعة والخير والحسني، وقد أخبرنا الله -تعالى- عن ذلك في القرآن الكريم؛ فقال: ﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ والإنجيل يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾[ الأعراف 156ـ157].
|
التعديل الأخير تم بواسطة وميض ; 27-08-2008 الساعة 05:37 PM.
سبب آخر: تعديل
|
|
|
|
|