|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.18 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق داحي الباب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-08-2008 الساعة : 03:12 AM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ولا في فايده معك ايها المدلس
اقتباس :
|
بحار الانوار ج86 ص277 نقلا عن المفيد في الاختصاص:
روى عن جابر الجعفي قال: كنت ليلة من بعض الليالي عند أبي جعفر عليه السلام فقرأت هذه الاية
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله)
قال: فقال: مه يا جابر كيف قرأت ؟ قال: قلت:
( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال:
هذا تحريف يا جابر ، قال: قلت:
كيف أقرأ جعلني الله فداك ؟ قال: فقال:
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله ) هكذا نزلت يا جابر، لو كان سعيا لكان عدوا مما كرهه رسول الله صلى الله عليه وآله لقد كان يكره أن يعدو الرجل إلى الصلاة
|
هههههههههههههههههه اقرا الروايه جيدا ايها الغبي فاين تحريف الامام ؟؟؟؟ بل ان الامام يعلم جابر وهذا ليس فيه شي وهذا النص الغير متبرون لكتاب بحار الانوار لرضوان الله عليه العلامه المجلسي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 86 - ص 277 - 278
يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال : فقال : مه يا جابر كيف قرأت ؟ قال : قلت : ( يا أيها الذين آمنوا أما إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ) قال : هذا تحريف يا جابر ، قال : قلت : كيف أقرء جعلني الله فداك ؟ قال : فقال : ( يا أيها الذين آمنوا أما إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله ) هكذا نزلت يا جابر ، لو كان سعيا لكان عدوا مما كرهه رسول الله صلى الله عليه وآله لقد كان يكره أن يعدو الرجل إلى الصلاة . يا جابر لم سمي يوم الجمعة يوم الجمعة ؟ قال : قلت : تخبرني جعلني الله فداك ، قال : أفلا أخبرك بتأويله الأعظم ؟ قال : قلت : بلى جعلني الله فداك ، فقال : يا جابر سمى الله الجمعة جمعة لان الله عز وجل جمع في ذلك اليوم الأولين و الآخرين ، وجميع ما خلق الله من الجن والإنس ، وكل شئ خلق ربنا ، والسماوات ‹ صفحة 278 › والأرضين والبحار ، والجنة والنار ، وكل شئ خلق الله في الميثاق فأخذ الميثاق منهم له بالربوبية ، ولمحمد صلى الله عليه وآله بالنبوة ، ولعلي عليه السلام بالولاية ، وفي ذلك اليوم قال الله للسموات والأرض ( ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين ) ( 1 ) . فسمى الله ذلك اليوم الجمعة لجمعه فيه الأولين والآخرين ثم قال عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا أما إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة ) من يومكم هذا الذي جمعكم فيه ، والصلاة أمير المؤمنين ، يعني بالصلاة الولاية ، وهي الولاية الكبرى ، ففي ذلك اليوم أتت الرسل والأنبياء والملائكة وكل شئ خلق الله ، والثقلان الجن و الانس ، والسماوات والأرضون ، والمؤمنون بالتلبية لله عز وجل ( فامضوا إلى ذكر الله ) وذكر الله أمير المؤمنين ( وذروا البيع ) يعنى الأول ( ذلكم ) يعني بيعة أمير المؤمنين وولايته ( خير لكم ) من بيعة الأول وولايته ( إن كنتم تعلمون ) ( فإذا قضيت الصلاة ) يعني بيعة أمير المؤمنين عليه السلام ( فانتشروا في الأرض ) يعني بالأرض الأوصياء ، أمر الله بطاعتهم وولايتهم كما أمر بطاعة الرسول وطاعة أمير المؤمنين ، كنى الله في ذلك عن أسمائهم فسماهم بالأرض . ( وابتغوا فضل الله ) قال جابر : ( وابتغوا من فضل الله ) ، قال عليه السلام : تحريف ، هكذا أنزلت وابتغوا فضل الله على الأوصياء ( واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون ) . ثم خاطب الله عز وجل في ذلك الموقف محمدا فقال يا محمد ( أما إذا رأوا ) الشكاك والجاحدون ( تجارة ) يعني الأول ( أو لهوا ) يعني الثاني ( انصرفوا إليها ) قال : قلت : ( انفضوا إليها ) قال : تحريف ، هكذا نزلت ( وتركوك ) مع علي ( قائما ) ( قل ) يا محمد ( ما عند الله ) من ولاية على والأوصياء ( خير من اللهو ومن التجارة ) يعنى بيعة الأول والثاني ( للذين اتقوا ) قال : قلت : ليس فيها ( للذين اتقوا ) قال : فقال : بلى هكذا نزلت ، وأنتم هم الذين اتقوا ( والله خير الرازقين ) ( 2
فاالى متى تكذب ايها الكذاب وتبر ...........
واما باقي رواياتك فخذها قاعده نحن لا ناخذ في اي روايه في سندها عمر او احد شيعه عمر
وبلاش كذب يا بني عيب عليك تكذب وتبتر
لكن لماذا الكذب هل لتبرير تحريف عمر ؟؟؟
صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.
وهنا امك عائشه محرفه من الطراز الاول
صحيح مسلم - المساجد ومواضع الصلاة - الدليل لمن قال.. - رقم الحديث : ( 998 )
- وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي قال قرأت على مالك عن زيد بن أسلم عن القعقاع بن حكيم عن أبي يونس مولى عائشة أنه قال أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت إذا بلغت هذه الآية فآذني حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى فلما بلغتها آذنتها فأملت علي حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين قالت عائشة سمعتها من رسول الله (ص) .
فهولاء تاخذ منهم الدين
وكل ماجئت به من روايات بعدما فضحتك ايها المدلس في الروايه الاولى كلها مبتروه وهذه اقوال علمائنا في تحريف القران .........
الإمام الخميني ( ر ) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .
وهذا قول العلامة المجلسي رضوان الله عليه حتى يتضح كذبك امام الجميع ايها المدلس
العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .
وهذا راي الشيخ الطبرسي رضوان الله عليه
الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )
- رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .
- ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .
وهذا راي فيض الدين االكاشاني رضوان الله عليه
الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
- رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .
- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.
والان ايها الكذاب الى الان لم تاتي بحجه بدون كذب
فليشهد الجميع افلاس كل من ناقش الشيعه
واقولها لك كذلك اقرا قبل ان تنسخ وتلصق ايها الفار
والسلام عليكم
|
|
|
|
|