[الياسر@]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الرسول [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم يقول الياسر :كنت اتمنى لو كملت معروفك وجبت لنا من العلماء السنه من صحح تلكم الروايااااااات!!! ولااظنك رايح تجيب.. يقول ابن الرسول : بالله عليك هذا كلامك قد قراته جيدا ام لا ؟؟ اليس هو نفس الحديث في صحيحكم مسلم !! ام انه طوبائية الكلام .. جعلتك لاترى الحديث الذي اوردناه في صحيحكم !! طيب مرة اخرى لاتكتب الا اذا قرات الموضوع جيدا حتى تحافظ على ماء وجهك بين زملائك .. يقول الياسر :كان في المدينة رجال لم يسلمو وكان فيهم رجال قريبي الاسلام واعراب وكان فيهم من كان من طبيعة صوته انه اذا تكلم يرتفع بغير قصد ومنه الذي احتبس ببيته لما سمع الايه((لاترفعو اصواتكم ))فظن انه هو المقصود فدعاه الرسول فاخبره بانه ليس هو... يقول ابن الرسول : والله انا استغرب مستوى المحاورين من اهل السنة .. تقول انهم لم يسلموا ... والحديث يقول انهم جاؤا يصلون بصلاته... يعني تلون بالاحمر ماتعتقد انه يخرجك من الاساءة للنبي الاكرم .. وتترك تلوين ما لاينفعك !! والواضح في فقهك ان الذين لم يسلموا كانوا يصلون ؟؟:eek: ثم تقول : انهم رجال وليس صحابة ... ولاادري هل الصحابة كانوا نساء ؟؟ ;) ومنذ متى يعبر عن الصحابة في الاحاديث بلفظ الصحابة .. وانما كان يعبر بلفظ رجل او اسمه ان كان للمفرد في الحديث !! ثم تقول :من كان من طبيعة صوته انه اذا تكلم يرتفع بغير قصد ولاادري الم تلاحظ صيغة الجمع في الرواية ام انك اغفلتها متعمدا !! فهل كانت طبيعة الاصوات كلها ان تعلوا ثم بعد ذلك تضرب باب البيت بالحجارة !!! اخيرا : الحديث يقول :ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم، ولاادري ان لم يكونوا صحابة كما تدعي او ليس مسلمين .. فكيف يمكن ان يكتب عليه تشريع ما ؟؟؟ وهل ان التشريع يثبت على الكفار .. وعلى الرجال الذين ليسوا بصحابة ملاحظة : نحن نتحاور مع طلبة العلم فقط في كافة الشبكات ... ولذلك ارجو ان من يدخل الموضوع يكون ضمن ثقافة عامة تسمح له بالاجابة الواضحة على نص الموضوع ... وليس ان يوضح عدم فهم واضح ويخلط الامور اهلا بك

وانا يعجبني المحاور لطلبة العلم في كاااااااافة الشبكات...!!
بس من ابجديات الحوار ان يكون المحاور منصفا وعادلا في حواره....وتأمل:

اذا نقلت من مصدر فليك ان تنقل بدقة وحرص وامانه..
فانت نقلت عن الامام مسلم ماتظنه منقصه او معيبه للصحابه..
مع ان المعنيون هم((رجال))
والراوي لم يقل((صحابه))
ولا الومك بعدم القدره على التفريق بين اللفظين لانك لاترا الابعين واحده...ولاتدرك سبب اختيار الراوي للفظ رجال!!!
والياسر دام ظله الوافر قال لك مصورا حال اهل المدينه انه كان فيها اصناف من الناس منهم الكافر ومنهم المنافق ومنهم من اسلم حديثا ومنهم من لايعلم حكم رفع الصوت على النبي عليه السلام وغيرها مماسبق..
ولاكن من يرا بعين واحدة مثلك لاينتقي من الكلام الا مايظنه موافقا لهواه ورايه فااخذت تهيج بقول انه كان في المدينه غير المسلمين وحملتني انني ادعي انهم هم المقصودون بالحديث!!
وياللعجب من تتابع الخطى ..وتماثل الاثر...!!!!
المهم:
قول رجال ..وقول صحابه ...ومالفرق اتركه لك ياطالب العلم المبجل لتعرفه بنفسك ولترفع الجهل عنها لتكون المنفعة منك واليك...
واما الصحابه الذي تريد ان تحملهم الحديث فهم ليس هم..ولو انك تجيد العلم ومعرفته لنظرت لمعنى الرجال ومن يقصد بهم راوي الحديث لادركت من هم...

واما لمسالة النافله اتكون جماعة ام فراد..فالامرن جائزان ومانقلت منه وهو الامام مسلم يرد عليك ويقول لك:
ياعزيزي اذا نقلت مني فانقل مني بتجرد ولاتحاول التلبيس على الناس باخذ ماتريد واليك مني المزيد:

- باب جَوَازِ الْجَمَاعَةِ فِي النَّافِلَةِ وَالصَّلاَةِ عَلَى حَصِيرٍ وَخُمْرَةٍ وَثَوْبٍ وَغَيْرِهَا مِنَ الطَّاهِرَاتِ ‏‏ حذف التشكيل

1531 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ جَدَّتَهُ، مُلَيْكَةَ دَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِطَعَامٍ صَنَعَتْهُ فَأَكَلَ مِنْهُ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ قُومُوا فَأُصَلِّيَ لَكُمْ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فَقُمْتُ إِلَى حَصِيرٍ لَنَا قَدِ اسْوَدَّ مِنْ طُولِ مَا لُبِسَ فَنَضَحْتُهُ بِمَاءٍ فَقَامَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَصَفَفْتُ أَنَا وَالْيَتِيمُ وَرَاءَهُ وَالْعَجُوزُ مِنْ وَرَائِنَا فَصَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ انْصَرَفَ ‏.‏

1532 - وَحَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ، وَأَبُو الرَّبِيعِ، كِلاَهُمَا عَنْ عَبْدِ الْوَارِثِ، قَالَ شَيْبَانُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا فَرُبَّمَا تَحْضُرُ الصَّلاَةُ وَهْوَ فِي بَيْتِنَا فَيَأْمُرُ بِالْبِسَاطِ الَّذِي تَحْتَهُ فَيُكْنَسُ ثُمَّ يُنْضَحُ ثُمَّ يَؤُمُّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَنَقُومُ خَلْفَهُ فَيُصَلِّي بِنَا وَكَانَ بِسَاطُهُمْ مِنْ جَرِيدِ النَّخْلِ