|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
متفائل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-09-2008 الساعة : 10:59 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أخي الفاضل خادم الأمة
من ناحية البكاء أنا قلت لك أفضل البشر وهو الرسول صلى الله عليه وسلم بكى على أبنه إبراهيم .
ولكن المشكلة تكمن في النياحة واللطم وهو المنهي عنه .
ومن ناحية ذكر مصائب أهل البيت ؟؟
خلني أسئلك سؤال برئ ===> هل اذا انا ذكرت مصائب أهل البيت أكون مأجور وماهي الفائدة من ذلك ؟
وهل الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر مقتل حمزة بن عبدالمطلب بنفس الطريقة التي يعملها أخواننا الشيعة في ذكر مصائب أهل البيت ؟؟
- وهل إخواننا الشيعة يذكرون أسماء ابوبكر وعمر وعثمان وهم من أل البيت وقتلوا في فاجعة كربلاء ؟
|
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك من المستشهدين في كربلاء لا يتم ذكرهم .. هل يعني انهم بلا فائده؟ لا لكن لكل مقام مقال إن اقتضى الموضوع تم ذكــره
-أما عن سؤالك أقول نعم .! هل تصدق ؟ ومن كتبك
الانس والجان بكوا على الحسين ع
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الجوهري ببغداد ، ثنا أبو الأحوص محمد بن الهيثم القاضي ، ثنا محمد بن مصعب ، ثنا الأوزاعي ، عن أبي عمار شداد بن عبد الله ، عن أم الفضل بنت الحارث : (أنها دخلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : يا رسول الله ، إني رأيت حلماً منكراً الليلة قال : ما هو قالت : إنه شديد ، قال : ما هو قالت : رأيت كأن قطعة من جسدك قطعت في حجري ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : رأيت خيراً تلد فاطمة إن شاء الله غلاماً فيكون في حجرك فولدت فاطمة الحسين فكان في حجري كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فدخلت يوماً إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فوضعته في حجره ثم حانت مني التفاتة فإذا عينا رسول الله صلى الله عليه و سلم تهريقان من الدموع قالت : فقلت يا نبي الله بأبي أنت و أمي مالك ؟ قال : أتاني جبريل عليه الصلاة و السلام فأخبرني أن أمتي ستقتل ابني هذا فقلت : هذا ! فقال : نعم و أتاني بتربة من تربته حمراء .
قال الحاكم / هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه .).
والجان لهم نصيب بالبكاء
15180 - وعن ميمونة قالت : سمعت الجن تنوح على الحسين بن علي
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
15179 - عن أم سلمة قالت : سمعت الجن تنوح على الحسين بن علي
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح
من كتاب مجمع الزوائد الجزء 9 صفحة 321
والحمد لله رب العالمين
|
|
|
|
|