عرض مشاركة واحدة

شهيد المحراب
عضو جديد
رقم العضوية : 22473
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 44
بمعدل : 0.01 يوميا

شهيد المحراب غير متصل

 عرض البوم صور شهيد المحراب

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي اسبوع الحزن والاسى
قديم بتاريخ : 20-10-2008 الساعة : 01:50 PM


[IMG]http://www.**********.com/vb/images/icons/icon1.gif[/IMG]
بعد وفاة النبي الاكرم (صلى الله عليه وآله) اصبح طريقين في الدرسة الاسلامية اولا الطريق الذي اختطه امير المؤمنين علي عليه السلام والطريق الثاني اختطه الخلافاء وعلى مدى السنين كان الصراع قائم بين الخطين ووقعت المظلومية على الخط الاول فحصل ما حصل من قتل وتشريد وتطريد ومنهم من قتل عنوة امام الناس وسبيت عياله ومنهم من دس له السم ومنهم من سجن حتى الموت ومنهم من هو شريد طريد ولاقا نوابهم من الظلم مثل ما لاقا الائمة عليهم السلام ونتكلم عن العصر الحديث من احداث وقعت على السيد الصدر الذي اختار الخط الاول وهو اخطر الخطوط فتصدى له الخط الثاني وكان السبب الرئيسي باعدامه وحرمت الامة من علوم واخلاص هذا الرجل وبعد فترة من الزمن ونتيجة الدعاء والتوسل الى الله استجاب الله لنا فظهر الصدر الثاني ولكن الامة قصرت معه مرة اخرى فظلمته كما ظلمت اجداده من قبل وساهموا مساهمة فعالة في القضاء على تلك المرجعية الحقة - وبعما يستشهدون يبدء الندم من الناس ودعونا الله بالرحمة مرة اخرى فظهر لنا السيد الحسني وفعلوا معه كما فعلوا مع الصدرين من قبل وكما فعل اسلافهم من قبل مع اهل البيت وحين ظهر السيد الحسني دقت طبول الحرب واظهروا الدعايات المغرضة ولفقوا تهم ما انزل الله بها من سلطان وتحرك العملاء منهم ليحذرو الحكومة الباغية وابلغوهم بان السيد الحسني نسخة من محمد محمد صادق الصدر وتحركت شياطينهم والاخرون في مامن وفي هذه الايام نستذكر مظلومية السيد الحسني دام ظله الشريف حين قامت السلطات باعتقال السيدالحسني بامر من تلكم الزمر المتواجدة على مر الزمان فعلينا اظهار مظلوميته امام الناس حتى لا نقع بالذي وقع عليهم اللوم ويلعنون في كل يوم
اظغط هنا
http://www.**********.com/vb/forumdisplay.php?f=30

توقيع : شهيد المحراب
من مواضيع : شهيد المحراب 0 انتصارا للسيد السيستاني
0 دفاعأ عن مرجعية السيد السيستاني ورد الأقاويل
0 كيف تجعل الشيطان يوقضك لصلاة الفجر ؟
0 اسبوع الحزن والاسى
0 من شروط مرجع التقليد الجامع للشرائط
رد مع اقتباس