|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ذو النفس الزكية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-10-2008 الساعة : 01:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
نحن نعبد الله سبحانه و تعالى و لا نشرك به أبدا و نبينا محمد عبده و رسوله
لا إله إلا الله محمد رسول الله
|
جميل جدااا الان انت شجاع واجبتنا على سؤالنا
البيهقي - الأسماء والصفات - باب ما جاء في قول الله عز وجل
895 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان ، أنا أحمد بن عبيد ، ثنا إسحاق بن الحسن الحربي ، ثنا أحمد بن عيسى المصري ، ثنا عبد الله بن وهب ، قال : أخبرني عمرو بن الحارث الأنصاري ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن مروان بن عثمان ، عن عمارة بن عامر ، عن أم الطفيل ، امرأة أبي بن كعب ( ر ) قالت : سمعت رسول الله (ص) : يذكر أنه رأى ربه عز وجل في المنام في صورة شاب موفر في خضر على فراش من ذهب في رجليه نعلان من ذهب . وقوله موفر . يعني : ذا وفرة ؛ أي : شعرة . وقوله في خضر . أي : في ثياب خضر ، وهذا شبيه بما روي عن إبن عباس ( ر ) وهو حكاية عن رؤيا رآها في المنام . قال أهل النظر : رؤيا النوم قد يكون وهما يجعله الله تعالى دلالة للرائي على أمر سالف أو آنف على طريق التعبير.
هل هو هذا ربك ؟؟ ايها الشجاع السلفي ؟
صحيح البخاري - التعبير - أول مابدئ... - رقم الحديث : ( 6467 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب ح و حدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق حدثنا معمر قال الزهري فأخبرني عروة عن عائشة ( ر ) أنها قالت أول ما بدئ به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فيه فقال اقرأ فقال له النبي (ص) فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال إقرأ باسم ربك الذي خلق حتى بلغ علم الإنسان ما لم يعلم فرجع بها ترجف بوادره حتى دخل على خديجة فقال زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال يا خديجة ما لي وأخبرها الخبر وقال قد خشيت على نفسي فقالت له كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكل وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي وهو إبن عم خديجة أخو أبيها وكان امرأ تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخا كبيرا قد عمي فقالت له خديجة أي إبن عم اسمع من إبن أخيك فقال ورقة إبن أخي ماذا ترى فأخبره النبي (ص) ما رأى فقال ورقة هذا الناموس الذي أنزل على موسى يا ليتني فيها جذعا أكون حيا حين يخرجك قومك فقال رسول الله (ص) أومخرجي هم فقال ورقة نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي (ص) فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال يا محمد إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك جأشه وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك قال إبن عباس فالق الإصباح ضوء الشمس بالنهار وضوء القمر بالليل .
وهل هذا نبيك الذي يريد ان ينتحر ؟؟
ننتظر تفيدنا بارك الله فيك
وشي اخيرا فقط نحن نقرا كل كتبكم ونعرف بها اكثر منكم
والسلام عليكم
|
|
|
|
|