[abutorab_4]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al_sadri [ مشاهدة المشاركة ]

الم تذكر كتب التاريخ انه عندما عاد خالد بن الوليد وكان على عمامته سهما فلقيه عمر بن الخطاب ولطمه على رأسه فوقعت عمامته وقال له عمر : يا عدو الله قتلت امرأ مسلما ونزوت على امرأته فتدخل ابو بكر وعفى عنه وودى مالكا من بيت المال

هههههههههههههههههههههه يعني ندس راسه وخلاه مسخره

اشكركم جزيل الشكر موالي على المرور

فتى غامد اذا مخك مايستوعب فالمشكله منك

انا وضع ادله قرآنيه على ان من لم يحافض على صلاته فهو ضال مضل يرتكب المعاصي

كما فعل خالد بن الوليد اللذي قتل صحابي جليل وزنى بزوجته

فهل هذا مؤمن وهداه الله على السراط المستقيم ؟؟؟

هل الله تعالى استجاب لقرآته الآيه اهدنا السراط المشتقيم ؟؟؟

واذا كنت تعض النظر عن الروايات الصحيحه على مافعل خالد بن الوليد فهذا يدل على جهل مركب اللهم لاشماته

تفضل اقرأ ودع عنك الجهل

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )

14091

- عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وامر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد امرأته ، فقال لأبي بكر‏:‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر‏:‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فاعزله ، قال‏:‏ ما كنت لأشيم ‏ ‏لأشيم‏:‏ أي لأغمد ، والشيم من الأضداد يكون سلا وإغمادا‏.‏ النهاية ‏(‏4/521‏)‏ ب‏ سيفا سله الله عليهم أبدا .

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )

فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال‏:‏ أرياء قتلت امرأ مسلما ، ثم نزوت على امرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد‏:‏ هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه‏.‏

واستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله (ص) لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا‏:‏ صبأنا صبأنا ، ولم يحسنوا أن يقولوا‏:‏ أسلمنا ، فوداهم رسول الله (ص) حتى رد إليهم ميلغة الكلب ، ورفع يديه وقال‏:‏ ‏‏‏اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد‏ ‏‏ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة‏ .
فيتبين انه حتى الشيخين لم يقيمو الحد على خالد والقرآن يأمرنا بالقصاص

وايضا الشيخين تشملهم الادله التي ذكرتها على انهم بعيدين على الصلاة وعى الصراط المستقيم