|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 19775
|
الإنتساب : Jun 2008
|
المشاركات : 506
|
بمعدل : 0.08 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحر0
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-10-2008 الساعة : 03:29 PM
لأستدراك الدليل بعد القرآن الاحاديث زاعما أن هذا الكتاب لم يشوبة أي خطاء أو تدليس أو نقص لماذا لأنة كان يتوضاء قبل أن يشرع في كتابة أي حديث .
ماهذا المنطق !! يعصم عن خطأ بسبب الوضوء!!
فهل الوضوء يعصم الإنسان من الخطأ والسهو في الصلاة !!!!
وهي أن الصحيح لم يكتمل على يد مؤلّفه محمد بن إسماعيل البخاري، وإنما اكتمل على يد اثنين من تلامذته: محمد بن يوسف الفربري ومحمد بن ابراهيم المستملي، وهما يصرّحان بذلك قائلين إنهما شاهدا في الصحيح أوراقاً بيضاء «فأضفنا»
وهل يسمى الصحيح صحيح إذا كان به نقص !!!! أين ذهب حصن الوضوء!!!
* الشيء الاخير هل يصح أن نطلق على كتاب أسمة صحيح البخاري وهو كل سنة يقل ويقل ويقل إلى أن صار صحيح البخاري من كتاب إلى كتيب بسبب حذف وتحريف أغلب الاحاديث المبينة للأحقيات وكان تصريحهم لماذا حذفة الاحاديث الفلانية قيل بسبب تكرارها أو أن الاحاديث مكذوبة أو أو أو ونحن نعلم ما دس وخاب
لالالالالالالالالالالا وألف لا ......لا يسمى صحيح
وفقك الله لكل مايحب ويرضى
|
|
|
|
|