|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.85 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-11-2008 الساعة : 11:37 AM
اما عن تضعيفك لرواية قتل خالد الذباح الغاصب 1200مسلم
اقول لك تضعيفك لرواية واحدة لا يدل على ضعف باقي الرويات
اليك هذه الرويات
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 5 ص 549 :
بن سلمى بن زيد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع بن ثعلبة بن الدول بن حنيفة بن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن ربيعة وكان في وفد بني حنيفة الذين وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثنا هشام بن سعد عن الدخيل بن أخي مجاعة بن مرارة عن أبيه قال لما نزل خالد بن الوليد العرض وهو يريد اليمامة قدم خيلا مائتي فارس وقال من أصبتم من الناس فخذوه فانطلقوا فأخذوا مجاعة بن مرارة الحنفي في ثلاثة وعشرين رجلا من قومه خرجوا في طلب رجل من بني نمير فسأل مجاعة فقال والله ما أقرب مسيلمة ولقد قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمت وما غيرت ولا بدلت فقدم خالد القوم فضرب أعناقهم واستبقى مجاعة فلم يقتله وكان شريفا كان يقال له مجاع اليمامة وقال سارية بن عمرو لخالد بن الوليد إن كان لك بأهل اليمامة حاجة فاستبق هذا يعني مجاعة بن مرارة فلم يقتله وأوثقه في جامعة من حديد ودفعه إلى امرأته أم تميم فأجارته من القتل وأجارها مجاعة منه إن ظفرت حنيفة فتحالفا على ذلك وكان خالد يدعو به ويتحدث معه ويسائله عن أمر اليمامة وأمر بني حنيفة ومسيلمة فيقول مجاعة وإني والله ما اتبعته وإني لمسلم قال فهلا خرجت إلي أو تكلمت بمثل ما تكلم به ثمامة بن أثال قال إن رأيت أن تعفو عن هذا كله فافعل قال قد فعلت وهو الذي صالح خالد بن الوليد عن اليمامة وما فيها بعد قتل مسيلمة وقدم به خالد بن الوليد في الوفد على أبي بكر الصديق وذكر إسلامه وما كان منه فعفا عنه أبو بكر وآمنه وكتب له وللوفد أمانا وردهم إلى بلادهم اليمامة
.................................................. ..........
- الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 571 :
بليغا حكيما ومن حكمه انه قال لابي بكر الصديق إذا كان الرأي عند من لا يقبل منه والسلاح عند من لا يقاتل به والمال عند من لا ينفقه ضاعت الامور وكان مجاعة ممن أسر يوم اليمامة فقال سارية بن عمرو الحنفي لخالد بن الوليد ان كان لك باهل اليمامة حاجة فاستبق هذا فوجهه إلى أبي بكر الصديق وفيه يقول الشاعر من بني حنيفة ومجاع اليمامة قد اتانا يخبرنا بما قال الرسول فاعطينا المقادة واستقمنا وكان المرء يسمع ما يقول وأنشد مجاعة لنفسه في ذلك من أبيات اترى خالدا يقتلنا اليوم بذنب الاصفر الكذاب لم يدع ملة النبي ولا نحن رجعنا فيها على الاعقاب وذكر الزبير ان خالدا تزوج بنت مجاعة في ذلك الوقت وذكر له وثيمة مع خالد في الردة غير هذا
.................................................. ..........
- فتوح البلدان - البلاذري ج 1 ص 106 :
فلما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ص 87 ) واستخلف أبو بكر فأوقع بأهل الردة من أهل نجد وما والاه في أشهر يسيرة ، بعث خالد بن الوليد ابن المغيرة المخزومى إلى اليمامة وأمره بمحاربة الكذاب مسيلمة . فلما شارفها ظفر بقوم من بنى حنيفة فيهم مجاعة بن مرارة بن سلمى ، فقتلهم واستبقى مجاعة وحمله معه موثقا
اما قولك(ما ذكرته ثانياً من انخالداً أعطى لصديقه بنتاً من المسلمين كهدية ليستمتع بها فقد أخطأت فيه خطأ فادحاً ، لأن هذا كان فى حروب الردة وبنو أسد كانوا من بين من أرتد من قبائل العرب بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وسلم) ، أى ان تلك الفتاة التى أسرها ضرار وأصحابه في ذلك الوقت لم تكن مسلمة ، بل كانت مرتدة كافرة ، ولذلك أحلها له خالد (رضي الله عنه)
اقول كذب وزور وتدليس كما هي عادة الوهابية لعنهم الله واخزاهم
سؤال لماذا بترت النص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خالد يعطي لصديقه هدية (بنتا من المسلمين بعنوانها خادمه-أمه-..) !
احد اصدقاء خالد كان اسمه ضرار بن الازور , حين هاجم خالد مجموعة من بني أسد في زمن أبي بكر أسروا بنتا شابة جميلة من بني أسد وقام أحد الجنود بإعطائها إلى ضرار كخادمه !!! فقاربها في تلك الليله وبعد ذلك عرف خطأه وقال لخالد إني فعلت كذا فعل . فقال له خالد : لا اشكال في ذلك اني أجزت لك ذلك الفعل وأعطيتك البنت هدية !!! ومع هذا لم يرض ضرار وقال يجب ان يعطي عمر رأيه في هذا الأمر فكتبوا إلى عمر رسالة , وأمر عمر بأن يرجم ضرار ولكن قبل وصول الرسالة رحل ضرار عن الدنيا (مات) !!!
|
|
|
|
|