|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 25294
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 1,020
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد السواحره
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-11-2008 الساعة : 09:22 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuthamer
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وهل هذا يغير في النص الموجود في الكافي أو في غيره ؟
وهل هذا يغير من الإهانات لأل البيت عليهم السلام ؟
|
بامكاني ان اقتطع جزء من نص في البخاري بما يوافق مزاجي
فهل تقبل بذلك؟؟
ان كنت تقبل اعدك ان افتح موضوع بذلك
وابتر جزء من النص بحيث يخل بمعنى الحديث
هل توافق ؟؟؟؟
الكتاب يكشف مدى هشاشة الوهابية وتصديقهم لكل مايقال لهم
حسين الموسوي اتحدى جميع الوهابية ان يذكروا اسمه الثلاثي
هذه بعض التناقضات المضحكة
في حين أن الكاتب قد ادَّعى في ص 107 لقاءه في الهند بالسيد دلدار علي صاحب كتاب (أساس الأصول)، وأنه أهداه نسخة من كتابه المذكور، مع أن السيد دلدار توفي سنة 1235هـ كما ذكره آغا بزرك الطهراني في الذريعة إلى تصانيف الشيعة (1) ، فلو فرضنا أن الكاتب لقيه في آخر سنة من وفاته، وكان عمره عشرين سنة، لكان عمر المؤلف وقت كتابة كتابه في سنة 1420هـ مائتين وخمس سنوات،!!!!!!!! وهذا عمر غير طبيعي، يُجزَم معه بكذب هذه الرواية من أصلها.
والظاهر أنه انتحل شخصية شيعية غير معروفة لأمرين:
الأول: لإشعار أهل السُّنة بقوة مذهبهم وضعف مذهب الشيعة الإمامية الذي تركه وأقرَّ ببطلانه واحد من فقهاء المذهب الشيعي المعاصرين.
وبه يندفع ما يكرره الشيعة دائماً من أن المستبصرين الذين يتحوَّلون إلى المذهب الشيعي هم علماء أهل السنة ومفكِّروهم، في حين أنه لا ينقلب إلى مذهب أهل السنة إلا البسطاء والجهَّال من الشيعة.
والثاني: ليتمكن الكاتب من سرد قضايا ووقائع قبيحة يدَّعي فيها المشاهدة والحضور، فإن هذه الحوادث لن يكون لها أية قيمة لو كتبها رجل سُنّي، لوضوح انتحالها حينئذ، بخلاف ما لو نقلها واحد من علماء الحوزة، فإنها ستكون من باب ( وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا ).
ماورد اعلاه منقول من كتاب لله ثم للحقيقة
|
|
|
|
|